المسلم الحقيقي هو من يتعلم على القناعة من دنياه ، فما انعم الله عليه بشئ إلا حمده ، ولا اخذ منه شيئا إلا تقبل ذلك بنفس راضية مطمئة ، تعلم أن هذه الحياة الدنيا ماهي إلا جسر عبور ، فالعبرة بما يعمله لدار القرار.