|
دارٍ عفـت مـن دار سـاكـن حيـهـاأدى بـصـدري عـبـرتـي وبـكـائـي |
دارٍلـصـافـيـة الـجـبـيـن مـحـلـهـادارٍ تـبــوج حـنــادس الظلـمـائـي |
أخوي يقول انـك تشـوف حليلتـيحـاشـا ولا لـــدتَ لـهــا عيـنـائـي |
تكـرم مـن الهـرج الخبيـث لحـانـاوفروجنـا تكـرم مـن الفحشـائـي |
يـاعــم لاتـرضــى عـلــي بـقـلَــهبالكـثـر ياعـمـي وحــن اشـوائـي |
تـــرى الـحــرار عيـالـهـا ثــلاثــهوتــرى الـدجـاج يكـثـر الاضنـائـي |
انشـد عـنـي نـاصـر بــن مـقـربراعـي الغيـان وراعـي الصفرائـي |
يومٍ لحقته في المضيق فقال لـييأمـن ويـاسـر ان بغـيـت جـزائـي |
عدلـت راس الرمـح ثــم ركـزتـهفـي راعـي المجبـوبـة الحمـرائـي |
يـاالله يالمطلـوب ياجـزل العـطـاالـلـي بغـيـت الكامتـيـن ادرائــي |
اللي الى من قال كن كـان الحيـامحيـي العضـات البايـده بالمـائـي |
انــا بلـيـت بخـبـرةٍ لــم يخـلـقـواالا لـسـبـب شـقـاوتـي وعـنـائـي |
ابليـس والدنيـا ونفسـي والـهـوىويــن النـجـاة وكـلـهـن اعـدائــي |
ابليس يـوزي بـي لـدرب مهونتـيوالنفس توزي بـي علـى البلوائـي |
قـال الشبيبـي والـذي لـه سـابـقمـن خيـل نـجـدٍ مـهـرةٍ شعـوائـي |
ابـــرَهـــا ولابـــعـــد ركـبــتَــهــاالا نــهــار ورودنـــــا لـطــوائــي |
كـودٍ علـى الرجـل القصيـر يعنهـاالا يـعـرضـهـا شــبــه سـنـدائــي |
سمـيَـت بالرحـمـن ثــم ركبـتـهـابسيـف هـو والجـوخـة الحمـرائـي |
يـوم جيـت لاذي كاعبـي مسلوبـهتــذرف بدمـعـة عينـهـا النجـلائـي |
بيضـا وخالـطـة البـيـاض بحـمـرهمثل الذهب في الفضـة البيضائـي |
ثـم قلـت يابيضـا عليـك بسـتـركالستـر تحـت البيـضـة النصبـائـي |
كـانـي لحـقـت الـبـل ولا رديـتـهـافـانـا رقـيـد القـيـنـة الـسـودائـي |
لحقـت كبيـر القـوم ثـم قضعـتـهقضع الجمال السود في الظلمائي |
ذبحـت منهـم سبعـةٍ مــع ثمانـيـهورديـت جزلاهـم علـى الهـزلائـي |
ذا قـول منهـو مـا غـدا فـي زلــهعـنـد الرفـاقـه كلـهـم طرقـائـي |
الا ورا بــــدوان يـــــام شــالـــحبمسـلـهـب وطـويـلـة العـلـبـائـي |
قلتـه وانـا مــن راس غلـبـا لابــهمـاهـم بقـصـار البـتـوع اشـوائـي |
اهــل تطالـيـع القـفـور لـيـا وزىفي القيظ راعي الفرقة المعزائي |
|