رد: باركــولــي~~ فتــحــت كشــــكـــول ~~
إعترااااااااااااااااف 00000000000000 من ثلاثين سنة تقريباً ويمكن ينقصون شوي وفي الصف الأول إبتدائي بدأ مشواري مع العلم والكتابة والقراءة وأبلى إنعام وأبلى نبراس وكل وحدة أشطن من الثانية وكلهم سمان سمنة مو طبيعية والله ما أدري وش ياكلون ذاك الوقت وأنا كنت أحب أبلى إنعام مو لأنها حلوة ولا طيبة لكن لأنها أهون من نبراس المهم مرت الأيام وأختكم النشمية طلعت ذيبة وراعية فزعات ورحومة وكان جنبي وحدة كسولة وكسولة شوية عليها وأقسم إلأى الآن أتذكر إسمها ((رقية)) ومن قريب كنت أتذكر إسم عائلتم بس الآن نسيته كانت المعلمة تكتب لنا الحروف وتعطينا فرصة نكتب وبعدين تاخذ منا الدفاتر وهذي كانت تقول لي طول الوقت هايدي أرجوكي ساعديني وعاد هايدي أم الفزعات تاخذ دفتر رقية وتكتب لها الصفحتين المطلوبة وإذا جت تكتب لنفسها لين الوقت منتهي والأبلة تجمع الدفاتر والطقة تجي في راسها بس عقب كذا مرة تأدبت هايدي وصارت تكتب لنفسها أول ومشت الأيام ورحنا للصف االثاني والمشكلة أبلى نبراس لحقتنا الله لايعافيها كانت مثل السجان وصرت أكره المدرسة بسببها وفي الغالب الخطط ما تنفع للغياب والراحة من شوفة خشة نبراس أنواع الخطط000 تخبئة الجزمة وأنتم بكرامة بس مرة أبو روحني بشبشب للمدرسة عشان أتأدب لأنه عارف أفكاري التظاهر بالتعب ونجلس نكح لين نسمع الجيران بس المقصود أبوي إنه يسمع بس تقفيل الشنطة (أول كانت أغلب الشنط بمفتاح صغير ) وهذي أمشيها حتى على الأبلى وإذا فشلت كل هذي الخطط لم يتبقى غير الهروب أما داخل المدرسة أو خارجها وإلى الآن أهلي لا يعلمون شيء عن هذه الخطط أتوقع أبوي لو بيدري بيقوم يلوفخني بالعقال لكن كنت بنت نشيطة وأحب الفزعة وأشارك في أغلب أنظمة المدرسة وعنيييييييييييييدة وياما رفعت ضغط المدرسات بس في شي أنا كنت أرى أنه من حقي على الأقل في ذلك الوقت وذلك العمر كان أهلي دائماً يضعون اللوم علي مهما حصل لي في المدرسة أو مع بنات الجيران وربما يعاقبوني لو إشتكت لهم إحى بنات الجيران إني ضربتها لكن هي ماتقول السبب اللي خلاني أضربها دائماً يجون يقولون القصة من آخرها لكني أعجبكم ربيت بنات الحارة كلهن خخخخخخخخخخخ لحد ماصارن يحسبن لي ألف حساب والطريقة هي 0000000000المقاطعة لكل ماهو من بنات حارتنا وسويت نفسي ثقيلة و لا أدورهم لو وشو لحد ماجو يبوسون الأيادي الله ذكريات رائعة كان أسلوب أهلي مضايقني لكنه نفعني بالإعتماد على نفسي وأن أبحث عن مواطن الخطأ في نفسي وتصرفاتي وأن أحل أموري وأخلصها دون الحاجة للشكوى والحنة والرنة وفي الصف الرابع إلتحقت أختي اللي أصغر مني معي في المدرسة وحست هايدي إن المسؤلية كبرت على عاتقها دراسة ورعاية أختها الصغيرة في الصف الأول ولابد أظهر بمظهر الأخت الكبيرة القوية اللي تفزع لأختها وقت الحاجة وفعلاً كنت أخاف على أختي ولازم كل وقت للفسحة أذهب أخذها من فصلها وأشتري لها اللي تحتاجه والله صايرة كأني وصيفة لها وهي أميرة حتى شنطتها كنت أوقات كثيرة أشيلها عنها على فكرة علاقتي بها مازالت حتى الآن قوية رغم الإختلاف بيني وبينها في طريقة التفكير وإسلوب التعامل لكننا نشترك في أشياء أكيد في الغالب وفي الصف السادس أووووووووووووه خلاص صرت أشوف نفسي شي كبير ما أحد قدي في المدرسة وفي البيت والسبب أبوي دائماً يمدح في هايدي بس يجي وقت ويضربها إذا أحتاج الأمر من وجهة نظره مع إني أرى عكس ذلك لكن والدي كان شديد أو عصبي أو متشدد في تربيتنا كأن فيه عرق سوريين المهم كنت ماسكة شغل البيت وسالكة في الدراسة يعني من جيد جداً إلى ممتاز نادراً هذي ممتاز بس في الصف السادس جبتها وبعدييييييييين جت مرحلة المتوسطة 0000000000 وبحكي لكم قصتي مع أول يوم دراسة وأبلى سناء