انا اذكر فيه شايب اخذه ولده للعلاج لبلد معين حيث بنات الليل يطرقن الأبواب
ووضع والده في الشقة ونزل يشتري مقاضي ، فدخلت عليه فتاة حسناء
فراودته عن نفسه وادخلته لغرفة النوم ، فرجع الأبن ووجد ابيه في غرفة النوم ومقفل على نفسه
فسأل الشغالة فأخبرته بما حدث ، فكلم والده من خلف باب الغرف :
يبه : انتبه ترى اللي معك يهودية
فرد عليه الشايب : اليهودية والله امك اللي دافنتني وانا حي