لطالما وجدت لك الاعذار
منتظره عودتك لتملا حياتي ،،
و تنور دروبي ،،
لكنك لم تعد ،،
و لا امل في عودتك ،،
الى ان تركتي اتعود غيابك
و استغرب حضورك ،،
فابقى بعيدا فما هي الا غفوة غفوتها
كنت اتمنى فيها ان تبقى قريبا ،،
ابتهال شاكر ،،
اخيتي في الله ،،
كلمات جد جميله ،،
صادقه و رائعه ،،
مبدعة و قلم مبدع ،،
فكوني دائما كذلك ،،
الف شكر لك ،،
دمتي برعاية الخالق ،،