أختي ابتهال شاكر حفظك الله آمين:
اشكرك على كلماتك الرَّقيقة والدَّاعمة لقلمي في نظم الشِّعر العمودي والحرِّ على السَّواء ، وكما تعلمين أنَّ المخيَّم الفلسطيني قد حفر في نفوسنا وقلوبنا ذاكرة الألم والنَّزيف الذي ما انقطع يومًا وقصيدة وداعًا مخيَّم هي قصَّة حقيقية وواقعيَّة مؤلمة لكلِّ شريفٍ وحرٍّ . سلمتِ وبارك الله فيكِ .