الأخ ألم الفراق المحترم وفقك الله
إنَّ قصيدة وداعًا مخيَّم الَّتي نظمتها بتاريخها المدوَّن والَّتي أعتزُّ بها لأنَّني نظمتها على شكل قصَّة حقيقيَّة وفي حياة الشَّعب الفلسطيني قصصٌ كثيرة مثلها بل وقد تكون أكثر ألمًا منها ولكنَّها بمجملها تجسِّدُ معاناة مخيماتنا ، واللهَ أسأل أنْ يكشفَ الغمَّة ويعيد اهل المخيمات إلى بلادهم وقراهم الَّتي هُجِّروا منها قصرًا ، ولك اخي (ألم الفراق) جزيل الشُّكر .