رد: وداعًا مخيَّمْ
أخي د. عثمان حفظك الله آمين مع الأسف أنَّي قرأت ردَّك بعد ردي الثاني على الأخ ألم الفراق فلو انتبهت لردك لاكتفيت به مع جزيل الشكر والتقدير