أخي ألم الفراق أيُّها الأديب الكبير رعاك الله
كلَّما قرأت لك وجدت الخداش أمامي يشكو ويتألم ويتأوَّه ولكن لا نلبث إلاَّ قليلاً حيث نجدُ ضوءًا أو بصيصَ أملٍ في آخر النَّفق يقول لنا تعالاأنا بالانتظار وإن كانت خطواتكما بطيئة فكلَّما خطوتما خطوةً كبر ضوئي وأخذ بالانتشار شيئًا فشئيًا .
أسجل إعجابي الشَّديد بما كتبت أيُّها المبدع الكبير .
وأقول :
وما الأعمار إلاَّ طيب عيشٍ ========= مع الأحباب في عشِّ الأمان
واسلم لأخيك الخداش