وإلى أن يعود يوم جديد تبقى تلك التنهيدات ,,,كالغصة في الحلق ,,,ينظر صاحبها ذات اليمين وذات الشمال لايجد خلا الحيطان والذكريات الجميلة,,,يبقى في شوق وعجلة مع الزمن عل الصبح يجيء سريعا كي يتعانق الأحبة,,, ويكأن الناس في العشق سواء.....يــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ ــــاه.......... ما أجمل هذا الإنتظار ....