فى الواقع كان من المفترض ان يكون معى اليوم صديقى الشاعر حسن سيد ولكنه ابلغنى من خلال الجوال او المحمول ان والده قد توفى نسأل الله ان يرحمه كنت اتمنى ان اقدمه لكم فى موقف غير حزين ولكن قدر الله وما شاء فعل وبالمناسبة الاخ والصديق حسن سيد تلقى دراسات اسلامية فى احد المعاهد وهو يلقى خطب جمعة كثيرا رغم انى لم احضر له منها واحدة نظرا لبعد السكن ومشاغل الحياة وهو زميل دراسة فى المرحلة الثانوية واعلم يقينا انه سيتلقى صدمة الفراق بثبات لا يخلو من حزن قطعا وانا اعتز بصداقة حسن كثيرا
ولا املك الا ان اقول
البقاء لله يا ابو سيد