(16) الطائر المهاجر
ضبابكَ عَطِر شــــــفاف..
حاك من خيوط الضؤ
المبهر
رداءه
.
.
تحية إكبار ...
لدوحة يتفيأ بظلها ..
و مدرسة..
ينهل منها
التواقون للعلا
.
الراغبون بالتميز
لله درك
.
.
عيونٌ صامتة
تنضح سرائرها..
ضياء يرتعد منه الظلام ...
ذهولا
ويرتمي في إعياء
يا لتواضع نفسك حين تحجم إنجازاتك ؟!!
أهو لا محدودية الطمــــــــوح الجامح ؟!!
أيقنت أنه ذلك
ترى ..
أي مســــــاحة زمنية ...
وهيكليه تستوعب أو تحقق لك طموحك..!؟
بانتظار..
مزيد من الضياءات المبهرة
أيها المهاجر
لله درك