.ثم قالت: تنح يا والدي قليلا ، فإن سقف الحجرة قد انشق وأرى أناسا
.مبتسمين لابسين البياض وهم قادمون نحوي ويدعونني لمشاركتهم في التحليق
.معهم إلى الله
.تعالى
ندعو الله بــ أن أسقف غرفنا تنشق في نفس تلك اللحظة التي تم استدعاء تلك البنت
الصالحة من اللآبسين البياض وتكون نهاية قطار العمر هكذا
ماسبق نقله من سطر في القصة يحتاج لــ بحوث وأوراق كاملة لــ شرحه فــ أتمنى
أن يسعفني الوقت وأعود لتلك الجملة أو السطر البليغ ..
الخنســــــــــــــاء ..
ألبسكِ الله البياض في الدارين ..