[صوت الإحساس]

هناك أشخاص تجمعك بهم الصدفه


ويأتي من بينهم شخص


بدون مقدمات يدش القلب من أوسع أبوابه


تشعر نحوه بالراحه تتمنى أن تلقاه


أن تسمع صوته


أن تسمع عنه كل خير على أقل تقدير



يصبح بدون سابق أنذار مهم بالنسبة لك


لا مشكله في ذالك كله


حتى وأن لم يشعر بك


بإحساسك نحوه



لاهتمامك به


أنت بختصار عابر سبيل

يعني حلال فيك الصدقه


المشكله الحقيقيه


عندما تسأل نفسك



لما هذا الشعور


وما ذا تريد منه



لما ذا إذا غاب تفتقده كثيرا



وأن حضر تفرح من قلب



وبعد كل ذلك


لاتجد إجابه


تصور إن هذا الشخص يطلب مكن الإجابه



ويقول (ماذا تريد مني وهل أنا مضطر لاحترام ذلك الشعور

إيه مادري ليه قلبي حبّك = وليه بالي ينشغل بسبابك
كن ربي في وريدي صبّك = قدّر الله أعشقك واشقابك
لين شوقي بالحنايا شبّك = ولو تفارقني لعيني جابك
دام يسعدني حبيبي قربك = ليه تجرحني بكثر اغيابك
أدري ان الذنب ماهو ذنبك = ذنبي اني ما كسبت اعجابك