عجبا لقـومي إنهم لا يفقهون ,
ــ كيف يحاولوا أن يخمدوا نــار حضارتهم ,, وإطفاء شعلة مجدهم , بتغيير نبراس التطور
والحضارة إلى مكان آخــر ,,
,, حيث عزم ( مدير ستار اكاديمي ) لا طيّب الله ذكــره ,, ان يقطع عنّا إرســال هذا البرنامج ونقله
,, إلى ( مصر ) وربما ينقطع نهائيا ,,,
.. إنه بعمله هذا ( يحرم أمــة كاملة ) من الفرح بولادة أسطورة من الأساطير ,,
وبزوغ ظاهرة علمٍ من الاعـــلام ...
.. كيف لا ؟ وهــو سيشيع ذكــره في أرجــاء الأرض ... ويتسابق ( عباقرة العالم ) بتأليف رسائل الماجستير والدكتوراه .. في شخصيته الفذة .. وعقليته الخارقة
.. الذي استطاع بهــا أن يتغلب علــى ( الانثــى ) في صوتها .. وتعليم ( الرعاع ) فن معاشرتها
وتقبيلها .. كما ينافسها ( في فن وضع المكياج على بشرته ) قدّس الله جسده ..
.... وربمــا من عظمته وتواضعه قــد يوافق- وبدون تردد - أن يحتلّ مكانها في غرفة النوم ..
.. له مني خالص التحايا والتقدير ... فليدوّن التاريخ رمزه ... وليبكي الزمــن على ساعة فراقه
... ولتضع ( ذوات الحمل حملها ) إن لم تقبّل يــده الكريمة ..
... فهـــو ( وكما نجهل هذا ) يستقبل في المطارات ( استقبال الفاتحين ) ويعظّم تعظيم ( النبيين )
.. ويقدس تقديس ( اللات والعزى ) عند الجاهليين ...
... فالمهــم ,, لا يشغلنــا حزب ( الشيطان ) عنــه
فحياة أبنائنا وفلذات اكبادنا ( دون حياته ) عليه سلامي ..
..