رد: بَيْنَ اثْنَيْنْ
أتُـراكَ حَبيبـي انْسـانٌ . . . أمْ أنّي أهْـوى انْسانَيْـنْ شَيْطانٌ ومَـلاكٌ جُمِعـا . . . يَقْسِمُكَ الحُبُّ إلى شَطْرَيْنْ . .