عــفواً يا
سيدي الكريم
حيــن نــهيم
عــشقاً ويــنفطر القلب
حباً ويــرتجف
شــوقاً
فإننا لسنا بحاجة
لأعين نرى من خلالها
فلقد بات
للقلب عيون
وبات الصدق
للروح كنز مكنون
وبغض النظر عن مغزى
حكايتك المصون
الذي ينسب
الإنكار للمرأة
ويــجسد
الرجل بصورة ملائكية تشد الأذهان وتبهر العيون
فإنني أصدح هنا ومن خلال
متصفحكِ الميمون
بأن تلك القصة لم تمس العشق لا من قريب ولا بعيد
على الأقل من وجهة نظري
أسطورة الشعر
ماجد الزيد
دوماً بين أرواقك أشعر بأني
سائحة أستمتع برؤية المناظر
الخلابة
ثم بي اقتطفُ من
الأزهار باقة
لأقدمها
لقلبك
وهنا كان الإخلاص
ديدني مع أنني
أنثى 
لك كل الاحترام وخالص الوقار