[صنداح الزلامى]

عبدالله الشويمان قصيده موجهه الى الاعزاء بمدينة (دخنة).

قل للنشاما كلهم

	وصِّل سلامي يا عميل الخير تكفا وصِّله=للي خزاز مظلِّلٍ موطنهم اقبيل الغروب الديره اللي بالنِّشاما كامله ومكمله=بافخاذ حرب اهل الكرم والجود في كل الضروب ياما قضيت اوقات فيها اسعيدةٍ ومجمله=مع ربعة منهم وشفت الاصل في طيب القلوب هم صورةٍ لأهل الكرم فيها الدليل ايدل له=جزل الضيافة والوفا عادة ولا يمكن تذوب امضيت فيها من السنين ثلاث هل مهلله=ما ضاق معهم خاطري وبالحب انا لهم امحبوب ما اخص منهم واحدٍ بالطيب وغيره اجهله=الكل منهم وافيٍ ولا شفت انا منهم لغوب وصل سلامي للبهيمات ابحمول محمله=عبدالله وكل اخوته اللي صخاهم له لهوب وصل سلامي حمود ابن اعبيد راع الاوله=اللي عضدني فالمواقف ما تركني بالدروب وصل سلامي اعبيِّد ابن معيبد الرجل الوله=الباسم بوجه الرفيق اللي على الدله شبوب وصل سلامي محمد السمري وصالح موله=وولادهم واولادهم والاصل مطرانٍ عروب وصل سلامي لجملة الديره واهلها مجمله=اللي عرفته والذي ما هب لي معهم هبوب وصِّل ثناي امع احترام الكل حيلٍ وصله=شكرٍ جزيلٍ من طلوع الشمس لي وقت الغروب وقل للنشاما كلهم النفس إلهم شايله=حب ومعزَّه مع غلا والله علاَّم الغيوب

عبدالله الشويمان-الرعد هــ

	الشاعر الكبير عبدالله الشويمان صح لسانك واعتلا شانك قصيدة جزلة من شاعر جزل موجهة لرجال بستاهلون الطيب بيض الله وجهك