إذن لاتلقي الملام على الصهاينة الأعزاء مادامت الكرة قد دحرجتها وركلتها
الصهاينة فــ الكرة فتح ومن باع تلك الأرض , والركل
أتى ممن قبضوا الحساب بـ اتفاقية أو عنفا لايهم في الحالتين كسبوا الرهان
ودع الحركتين تتغنى على أمجادها المنشول إن كان هناك مجدا !!
تضل حركة فتح تحمل الجنسية والعرق العربي وأيضا حماس فــ منهم أيضا من
سار على ركب الجماعة وطبل وزمر وتسوسرت أمواله !!
الحصيلة :
المتصهين خرج براءة إذن ..
وهم من مهدوا الفتح لهم وحمسوهم لاقتطاع الأكثر والأكبر ..
((شعب باع أرضه بــ أتفه الريالات وبصق على ترابه لــ ذات السبب
لا نلقي اللوم على من اشتراه !! فــ لااعتقد بأن
هناك شيء اسمه فلسطين الآن ولانتحسر عليها لماذا ؟
لأن من يبيع ترابه بــ أتفه الأشياء يستحق ماجراله من ويلات وهاهي مرأى العين ))
تحياتي ..