عندم يغيب من تحب ويصبح غيابه
امرا محتما عليك
لا مفر منه الا الى التفكير فيه
عندما تؤمن بذلك
وتتعايش معه
عندها من الصعب ان تقبل وان تتصور ما قد يذكرك به
فما الحل لو عاد هو من بيعد ليقول
لازلت......................... .............................. .
تعبت وما بقى فيني وش اللي جاب هالطاري = حبيبي لا تعذبني دخيلك فضّها سيره
وش اللي ذكرك فيني تجي تنشد عن اخباري = تراك اللحين في ديره وانا والجرح في ديره
رضيت بغيبتك عني رضيت بحكمة الباري = وقلت الله يعوضني عسى في بعدنا خيره