لاحول ولاقوة الا بالله
وعلموا أحبتي أن الكثير والكثير يسرق القصائد
بطريقتين أما أن ينسبها لنفسه
وأما أن ينقلها ولا يذكر اسم صاحبها
ولا يقول انها له
وترى الردود تشكره وهو صامت.
يعني انبسط واعجبه الوضع
نحن هنا نتعاون بإذن الله على حفظ حقوق
اعضائنا
والطائر المهاجر لم يقصر بشئ
وفقه الله
وانا هنا تحت الخدمه
من أردا المساعده
أو الطائر ان اراد ان يوكل لي أمر
فأتشرف أنا بما يأمر.
فا المصلحه رد الحق لصاحبه
والوقوف صفاً واحداً
على النفوس الدنيئة
لاحرمنا الله واياكم الأجر.
تحياتي لكم