سَيِّدَتِي
الأمُّورَة
أَكَادُ أَجْزُمُ بإنَّكِ للطَّبِيعَةِ صَدِيقَة
وَ للجَمالِ مُحِبَّةٌ رَفِيقةٌ
أَنْتِ مِنَ أَفْيَاءِ الطُّهْرِ مَوْلُودَة
وَ أَنَامِلُكِ فِي رِيَاضِ الحُسْنِ مَغْرُوسَة
أَنْتِ صَديقَتِّي فَهَلْ تَشْعُرِينَ بِعُمْقِ حُبِّي لَكِ ...!!!
عِطْرِي