لا أَعْلَمْ لِمَ تَرْتَبِطْ أَعْيادِّي بِحُزْنٍ دَفِينٍ
الأْنْثَى السَّاحِرَةُ
رَقِيقَةُ الأمَاَراتِ وَ طَفْلَتُهَا النَّاَضِجَة
بِقَدْرِ تِلْكَ الذِّكْرَيَاتِ التَّي يُثِيرُهَا العِيدُ فِي أَعْمَاقِي
لَكْ سُلالاتٌ وَرْدٍ
إِلَى السَّمَاءِ دَوْمَاً يَا مُذْهِلَة
عِطْرِّي