أَهْلاً بِكَ يَا شَاعِرُنَا الصَّهْمِيم
أَضَأْتَ بِحُضُورِكَ الأقْمَارَ
وَ أَلْهَمْتَ بِتَواجِدَكَ الرُّوحَ سَعَادَةً وَ حَبُوراً
أَوْغَلْتَ البَهْجَةَ فِي قُلُوبِنَا يَا ابْنَ الأبْرَار
فَأصَابَتْنَا نَرْجِسِيَّة ٌ وَ تَبَاهَتْ بِكَ شَرَفَاً وَ غُرُورا ً
حَيَّاكَ اللهُ يَا سَيِّدِي السُمَيْذّعُ
وَ أَهْلاً بِكَ تَتْرَى
لا يَعْتَرِيهَا ذُبُولٌ بَلْ مُمْتَدَّةٌ لأقْصَى مَدَى
لَكَ زَهْرِي وَ أَكَالِيلُ وَرْدِي
احْتِرَامِّي وَ عِميقُ وَقَارِّي