اعْتِذَارٌ رَاقِّي يُذِيبُ بِرِقَّتِهِ وَ صِدْقِهِ مَا اقْتُرِفَ مِنْ أَخْطَاء
كَانَتْ حِنْكَة ُ سَيِّدي الطَّائِرَ المُهَاجِرَ لَهُ بِالمِرْصَادِ
فَكَانَ الاعْتِذَارُ
سُطُورِّي هُنَا لِمُنْتَدَى الفَطَاحِلَّة
الذِّي يَرْتَادَه فَطَاحِلَة ُ الشِّعْرِ وَ النَّثْرِ الحَقِيقِييون
وَ أَقْصُدُ بِالحَقِيقِيين هُمْ مَنْ يَمْتَلِكُونَ الثِّقَة َ بِحُرُوفِهِمِ
التِّي يَزُفُّونَّهَا للصَفَحَاتِ فَخْرَاً
هَذَا المُنْتَدَى الذِّي لَمْ وَ لَنْ يَقْبَلْ أَنْ يُدَسَّ ضُعَفَاءُ النُّفُوسِ التَّهَمَ الغِيْرِ مَنْطِقِيَّة وَ الغَيْرِ
مُرْفَقَة بِالبَرَاهِينِ وَ الأدِلَّة ِ
أَفَلا يَسْتَحِقُّ هَذَا المُنْتَدَى مِنَّا رَفْعَ تَحِيَّة ِ سَلامٍ لَهُ فِي كُلِّ صَبَاحٍ وَ مَسَاء ٍ ....!!!
إذَن ْ
تَحِيتِّي لَكَ يَا وَطَنَ حَرْفِي