حفيد الصحابة
وأنا أقرأ نصك الجميل وأسبر معانيها الرائعة ..
أجد هذا الأسلوب قد استاق من جميل الأدب العربي أجمل التعابير وأحسنها
لا أجدك بعيدا عن أسلوب الأديب مصطفى الرافعي
أحسنت القول وبلّغت من المعاني ما يجده المرء تجاه خالقه
في ساعة يكون فيها أحوج ما يحتاجه نظر الخالق إليه ولطفه به
بارك الله فيك .. استمر في الكتابة .. فلا أظن من يقرأ لك يمل منك
ودي واحترامي