القِمْقَامُ أَبُو مُعَاوِيَّة
طَرْحُكَ هَذَا لامَسَ كَثِيرَاً مِمَّا يَجُولُ فِي عُمُقِي هَذِهِ الأيَّام ...!!
وَ كَأَنَّكَ وَ خَالِّقِي تَكْتُبُنِّي
بَعِيدَاً عَنْ أَسْبَابِ المَلَلِ وَ الرَّتَابَة
هُنَاكَ أَسْبَابٌ أُخْرَى وَ أُخْرَى تَزْرَعُ بُذُورُ العُزوفِ فِي أَرْضِ الرُّوحِ الكِتَابِيِّة
وَ لِكَيْ نَصِلَ للِعِلاجِ لا بُدَّ مِنَ البَتْ فِي تِلْكَ الأسْبَاب
سَيِّدِي المُتَعَمْلِقُ فِي رُوحِي
سَأعُودُ غَدَاً بِإذْنِ اللهِ هُنَا
أَعِدُك ...!!!
وَ لَكِنْ أَبَتْ أَنَامِلِّي إِلا أَنْ تُدَوِّنَ فِي مُتَصَفَّحَاتِكَ حُضُورَاً أَولِيَّاً
حَتَّى ذَاكَ الحِين
لَكَ احْتِرَامِّي وَ جَزِيلُ امْتِنَانِّي