أَهْلاً بِكَ يَا فَاضِلِّي
أَقُولُهَا مِرَارَاً وَ تِكْرَارَاً
فَمَعَ نُورِّكَ ازْدَانَ مَسَائُنَا
وَ أَشْرَقَتْ شَمْسُ صُبْحِنَا
حَيَّاكَ يَا سَيِّدِي حَتَّى تَرْضَى وَ مَا بَعْدَ الرِّضَا
وَ لَكَ عَالَمٌ مِنَ القُرُنْفُلِّ
احْتِرَامِّي وَ جُلُّ وَقَارِّي