يـــا روضـــةً طـالـمـا أجْــنَــتْ لَـوَاحِـظَـنـا
وردًا أجـــلاه الـصـبـا غَــضًّــا ونَـسْـريـنـا
ويــــــا حـــيـــاةً تَـمَـلَّـيْــنــا بـزهــرتــهــا
مُــنًـــى ضُـــرُوبًـــا ولــــــذَّاتٍ أفـانِـيــنــا
شكرا البدراني على
المرور الذي عطر متصفحي
ولك مني
اطيب المنى
زهره