ماجد الزّيد: =
الله واكبر يا مهنّد ليه هو ذل ّ الحرار =ذلِّ لك الله يلهد كبود الرجال يسمها
الرّوم تاطى خدّنا وصيهون ينحرنا نهار=امّة عروبة يرحم الله خالها مع عمها
حنّا حرار ! وفي يدينا دلّة وباما تدار=دلّه لك الله خفت اسمّيها رجيتك سمها
مهنّد العشيش: =
حنا على الاوكيه مووت وعزنا بالانتظار=والا العرب ياصاحبي مهدور حتى دمها
اف ١٦ تقلع علينا من مطار اليا مطار=ياصاحبي ماعاد فيها فن نبغى نطمها
الدله اللي زعفروها بالعراق وقندهار=واليوم غزه تحتضر والناس ذي ماهمها
ماجد الزّيد: =
عشرين عام ٍ من نشيت وامّتي في انكسار=من يوم انا غلام ٍ تمسّح دمعها في كمها
جيل ٍ يموت وجيل يحيى نرتجي يوم انتصار=وكل يوم نلطم لطمة ٍ بخشومنا ونلمها
حنّا نسمّي من يموت لأمّته مات انتحار=اللي معا نسف الحزام الحور جتْه وضمها
مهنّد العشيش:=
يا امةٍ فيها تموت اكبارها قبل الصغار=والبنت صاحت تشتكي من فعل ابوها وامها
على فلسطين الحبيبه يوم وجّهت الرادار=واللي نشوفه ناشف ٍ بين الشقايق جمها
نرفع شعارٍ من سكاكا الجوف .. لا لا .. للحصار=فيه احتجاج ولاعلينا لو لتحنا سمها
ماجد الزيد: =
الله يشهد وصّلت ذا اليوم حد الانفجار=نبغى نفجّرها لعين المسلمات ندِمها
كم مسلمه توخذ سبيه والدمغ في وسط بار=وامّ الخبايث كان ماراحت بعقل ٍ شمها
.......................................=والقدس لا صاحت يصكّون بيديهم فمها
مهند العشيش: =
ياعمرو موسى الجامعه ماخرجت شروى نزار=قمم قمم تعقد ولكن غارقه في يمها
لو كنت عايش ياامين الجامعه خلف الجدار=هو يستريح البال والا القوم واجب ذمها؟
وانا ادري انك ....................=وانا ادري انه مختلط بكم البشر مع صمها
ماجد الزيد: =
الجامعة ماتت وثار المسلمين اليوم ثار=وشعوبنا ثارت ونبغى من يجي ويؤمها
الله واكبر زلزلت واشنطن و روما جهار=ونفوسنا تاقت الى حور الجِنان نْخمها
العمر واحد والممات اهو الممات .وعيب عار=(ا)نْموت موتات البهايم والنّسور ترمّها
مهند العشيش=
ظاهر على التلفاز منظر فيه انواع الدمار=واهل الحجر في قلب غزه قد تكاثر غمها
متى هدير جيوشكم يحفظ لنا وجه الوقار=شافيز لامسلم ولاهو يعربّي وزمها
امّا نقوم اليوم قومه يا طويلين العمار=والا ترانا امةٍ ما تستحي من دمها