بعد 14 يوما من بداية حرب الفرقان لم ينجز الجيش الإسرائيلى ب 5 ألوية من ألوية النخبة أى هدف سياسى أو عسكرى اللهم إيقاع أكبر عدد ممكن من المدنين نصفهم من الأطفال و النساء. ومازالت الصواريخ تنهمر.
الجيش الإسرائيلى دخل المناطق الخالية و أطراف المدن.حاول عدة مرات أولها يوم الإثنين الماضى وصدم بضراوة المقاومة واستعدادها وقد انعكست أثار هذه المعركة وغيرها على المستوى العسكرى والسياسى. سيظل الجيش الإسرائيلى يراوح مكانه ويستهدف المدنين و لن يخرجه من مأزقه هذه المرة إلا إلتزامه رغما عنه بتبعات التهدئة ألا وهى فتح المعابر وعلى رأسها معبر رفح.