شكرا أختي عبير الياسمين على هذه الفكره المسلية وترا كنت أبقول الدله قبل أبو أنس لكن وش أسوي النت عندي سوداني وابو أنس ماشاءالله ماهو مخلي لنا فرصه يالله خيرها بغيرها