عرض مشاركة واحدة
قديم 28-02-2009, 09:30 AM   رقم المشاركة : 2
الأموره
عضو شرف
 الصورة الرمزية الأموره






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :الأموره غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد: أمَآت الحُب عُشاقا ًوَ حُبكَ أنتَ أح





ضيقًا بالدهر ، لم يُبقي من الغد سوىآ الأمس
ولليلٌ لم يحوي همس ،

ونافذة ٌللمستقبل مُغلقه .. تعلوها إشارة ’ ممنوع اللمس !!

ف ضيقاً بالدهر ؛ لم يُبقي من الغد سوىآ فتات
ولليلٌ جفاهُ السبات ،

ومُستقبل يتكوّن منذكريات



مهلا ً يا شمسُ لاااا تشرُقي فما زالَ الحلم بِ عودته
يراودني ~

ليت الزمن يعود !

عُذرًا وإن نسيتكَ سيبقىآ الرابط ُ دمًا
ستبقىآ داخلي ذكرىآ الطفولة معًا
ستبقىآ علىآ ذاك المفرق حكاياتٌ .. وحكايات
لم يكشفها الزمن !



كانت ك قطرات الماء
اُحسُ بِها

ولا أستطيعُ
إمساكها
إمساكها
إمساكها



كُنتَ دومًا تقول :
لاااا يزالُ هُناكَ
.................’ أملْ ~


وكنتُ دوماً أقول :
لاااا يزالُ هُناا » ألمْ !





عندما تكون " النهاية "
قبلَ البداية ~

أصبحُ أنا تلكَ
الحكاية ..!




إلىَآ هُنآا كُل ما كتب لِ / آلشآعر : مروآن الزآهد
:4:













و من ذا سواي
إذا ضقت ذرعا بِ صمتي ..
............................. أشد إليه الرحال ؟!

وَ
أرسُمْ حُبّكَ قلْباً وقلبُكْ لحناً فِيْ فمِيْ
زخرفتهُ عِشقٌ وشوقٌ لهفةٌ
لونتهُ كَتبتهُ سطرتهُ نزفٌ من دمِيْ
.
ياروحُ تقبعُ فيني انا لها مُتيّمه
أصبحتْ أنفاسي مُلكٌ لها
أسيرةٌ يتِيمةٌ مُكبلّه
.
ايَا روحُ اوا تعلمين أنني ؟
بِقربكِ أحتمي
أطيرُ عصفوراً صغيراً نحو حُضنكِ أرتمي
اوا تعلمين ؟
أشتاقُ لكِ حتى يكادُ العرقُ من لظى الشوقْ لهيباً
ينقطع من معصمي .!




أرجوك ابتسم
حتىآ في رحيلي وبعادي ..
كن سعيداً .. كن ربيعا ..
حتىآ في فراقي ووداعي ..

كن ك / وردٍ ينشر الحب عطوراً .. ياسمينا ..
حتىآ في اختفائي عن سؤالي ..
كن ك / طيرٍ يمضي في دنياه حراً طليقا..
حتىآ في انقطاعي عن حديثي ..
كن ك / شمسٍ تبعث الأمل الدفينا ..
كن ك / طفلٍ ينظر الدنيا بقلبٍ ..
ينتشي أملاً .. طموحا ً.. وحلماً مستحيلا ..
أرجوك أن تبقىآ ربيعا ..
لاااا تناديني .. سأمضي ..
........................... سأمضي ..
.............................. ....سأمضي ..

وعِدْني .. سـ تحيا سعيدا..
لا لشيء ..!!. بل لأجلي ..
أرجوك أن تبقىآ سعيداً ‘
حتىآ حتىآ وحتىآ .. أبقىآ سعيداً ..
لا لأجلي بل لأجلي


أحُبكِ حقا ً . .
ولاا تسأليني لمآذا أحُب ؟


فهل يسُأل الغيثُ
كَيفَ | انهمرّ ؟

وَ كيفَ أفَآقت زهور الربيِع . .
وَ كيف شذاها آلزكُيانتشّر !



أحبِكِ أنتِ . . لأنكِ [ أنتِ ] !




نبؤه .. خبروه ..
عن فؤآدي خبروه !

حآز منّي كل لُبي ..
ليس يدري .. بلغوه !
حآز قلبا ً وابتلاه ..
ظآلم ويحي .. دعوه !
ظُلمُ حُبٍ أشتهيه
ويحَ قلبي أدركوه !

ليس يدري مآ أعآني ..
غير صب هجروه !
لستُ أبغي كَشف
أمري
ويَح قلبيّ .. مآ يفوه !
إن سألتم عن مُرآدي
لن ترومُوآ تبلغُوه !

دُون قَلبي ألفُ سِترٍ
إن تريدوآ تكشفوه !

لااا / تقولوا هام شوقا ً
ذاك شيء تدعوه !

إنمَا خَطب جَليلٌ
غَيرَ أنِي لاا أفووووه .. !
غَيرَ أنِي لاا أفووووه .. !



عليَّ البعدُ عن كلِّ الأمانِي
فسِربُ السَّعدِ طالتْهُ الدماءُ !

وبدرُ الليلِ يذبلُ في تمامٍ
أ زادَ الغيضُ , وانعدمَ النجاءُ ؟

أتقتلُ صبحَ أيَّامِي بنأيٍ
كماءِ المزنِ يشنقهُ الهواءُ

أتهوَى يا حبيبُ نواحَ تَوقِي
غناءُ القلبِ شوَّههُ العنَاءُ ! "

عرفتُ الآنَ أنَّ الحبَّ كِذبٌ
و أنَّ الحبَّ " حاءٌ " ثمَّ " باءُ " !

’‘

وأكتبُ من فؤادِي كلّ دمعِي :
جمِيعُ الحبِّ آخرهُ غباءُ !

جميعُ الحبَّ شيءٌ من خرافَة
كتَبْهَا الجِنُّ / صدَّرها الرِّعاءُ !

تطاولَ صدريَ الموبوء ضيقًا !
وصاحَ الوجدُ يعلوهُ نداءُ :

مضَى
شهرٌ وَ شهرٌ
من ~ سوادٍ


وطيف الحبِّ أنهكهُ الجفاءُ !

وطيف الحبِّ أنهكهُ الجفاءُ !
وطيف الحبِّ أنهكهُ الجفاءُ !






توقيع الأموره
 
  رد مع اقتباس