لا أعلم كيف أعبر لك عن مدى سعادتي ..
بتشريفك متصفحي المتواضع أستاذي ,
وصول النص لذائقتك أستاذي القدير مصدر فخر لي ,,
و فرط كرمك .. عليّ وعلى النص أخجلني كثيراً ,,
وأربك مخارج الحروف في فمي ,,,
أتمنى من القلب أن أكون عند حسن الضن دائماً ,
ولك جزيل الشكر والعرفان ..
حيثما كنت َ وكيفما شئت ْ
وتقبل فائق التحية
,,