ثلاث دقائق كانت بينك وبين وسامك الأول ,
وها إنتِ تعودين لتضفي على الوسام ,
هذا العقد اللؤلؤ المرصع بالدهشة ..
التي يحلم بها كل شاعر لإي نص من نصوصه
ويتمناها كل قارئ عرف ماهية القراءة ,
لا اُطيل عليكِ .. ولكني ممنون لكل هذا اللُب جداً
ويمينك بعد أستاذتي : رفيعة الشان
و التميز بحضورك دائماً ,,,,
لكِ فائق التحية ,,,,,,