آتثنّى طرب ، قدام سمعك وشوفك =وآتما يل مع الأنغام ، ولحن النشيد
في عيونك ملاذي رغم حدّة سيوفك= واحتمل طعنها والجرح نزفه يزيد
محمد بن عمار
بوح في قمة الروعة والعذوبه
من شاعر متمكن ومتميز في كل مايقدمة
شاهدنا في هذا البوح
الشوق العارم والحنين
كما شاهدنا عتب المحب لمحبوبه
مبدع شاعرنا ومتجدد رعاك الله
صح لسانك ملايين ملايين
ولك فائق تحياتي