قد كنت أنثى أغرقنى الحنين
فى بحار عشقك وعطرك ....فى عالمك
حتى
تحررت من قيدك و صحيت على صحراء..غربتى
ما أقساها
غربتى
تمهل يا سيدى ....
واسمعنى
قد تكون اخر مرة .....اعدك لن اعيد الكره
انصت الى وتمهل
اننى احترق
من داخلى بصمت
وأفكر أن أنزوى بعيدا فى صمت
نعم انزوى
بألامى
وأهاتى
ودموعى
هكذا يموت العظماااااء !!!
مهما قلت
فانا لا انتظر منك ....
ان تحتوينى.. لتسقطنى مرة اخرى...
وترحل ... مردد ...من خوفى عليك
هذه المرة غير كل مرة...
فلن التفت حتى لا اضعف....حتى لا يحن قلبى... لترابك
هذه المرة....حرقت لاجلك كل جسورى..
فليس امامى منفذ....
.
.
وسقطت دمعه؟؟؟
.
.
احتااااج أن الملم نفسى... لكن هذى المرة ...لن تكون على صدرك
فلقد سكن البرد اوصااااالى ....
آآآآآه
صعوووووب