اعترف ان في الحياة مفترقات كثيرة للطرق تتيه بينها حتى ولو استخدمت خارطة للطريق
وحتى لوسرت بخطى هادئة ونفس واثقة وخبرة ليست بالقليلة فقد تجتاح طريقك زوبعة
لم يكن في الأفق ما ينبئ بقدومها وقد تسقط حبات المطر لتغسل اثار ها فتكمل الطريق
وقد تزول الزوبعة وتبقى اثارها ليبقى الطريق مجهولا موحشا فتنتابنا الحيرة بأي الطرق نسير
وهل نواصل ام نتوقف عن المسير ؟!!