رد: أنا...والبحر...وعيونك سهارا....جلال.
عظـيـم الـجـرح مـاهـو باختـيـارا فــلا عـيــنٍ تحـارسـنـي بـلـوعـي ونــارٍ فــي الحـشـا تـــزداد نـــارا عـلـى قلـبـي تـلاهـب باللسـوعـي ويسعـفـنـي قـصـيـدي بـافـتـخـارا عسى يطرب ويرضي للسموعي صح لسانك