الملائكي وعفوية القلم
آه كم يستهويني وجهك والضحكة
الحزينة فيك وأنت على موعد مع الرحيل
هل تعلمين أم هل تدركين ؟
لكنت يا لحسرتي ما ابتسمت ِ
عيناك تخفيان الكثير
ويدك لابد تعبت كثيرا
أصابعك المعقوفة أضناها
ما حاكت للحياة من نصب
فكوني بقلبي ساعة أعرف بعدها
أن الرحيل عن الدنيا لم يعد
يساوي شيئا
لذا أنت اليوم تبتسمين
رااااائع كاتبنا سعووووووود
مايصوره حرفك وماتترجمه كلماتك
من روعة المعنى وجمال التصوير
لاهنت وداااااام حرفك