وآهنـي الـذي عـمـره ..! تمـنـى ، ونــال
مــرة ٍ فــي حيـاتـه ،، أدرك الـلـي نــوى
لضامـرات البطـون ، ومتـرفـات الــدلال
فــى التغـنّـج دلعـهـن عـالـي المـسـتـوى
بـس ياليـت ! مـا تنفـع ، علـى كـل حـال
الـتـمـنـي تـجـنــي ! والـسـلامــه ، دواء
صح لسانك