الفاضل سامي الحارثي...................
بوح من مشاهد آنية ومختزله
وكما ذكرت من شرائح بنات النعمه لها ما يقابلها من أولاد النعمة والذوات
ممن ترك رسالته وهدفه وتوجه لغيرذلك
والخير لازال موجودا ولله الحمد في الجنسين
أخي سامي...
بوحك عذب وتشخيصك أصاب الهدف
كل الشكر ووفر المنى