ومرت الأيام ،،
وكبرت تلك الطفلة بداخلي ،،
تتوحش مع لحظاتها ،،،
ترفض أن تخرج من شرنقتها ،،،
وحيدة تأنف القرينات ،،،
لا أجيد مايصنعون ،،
لا أريد أن أكون واحدة منهم ،،،
أريد أن أخلو بذاتي ،،،
لا أدري ماسر ذلك !!!
ياااااااااااه يالرموح ... اشعر بك هنا ... تسافرين بنا في اعماق اعماقك
بالصدق الذي كشف استار الخلجات ... بالشفافية التي اذابت جليد الكبرياء
بقلمك ..بريشتك
تأكدي اننا كنا معك روحا واحده
متابعتي يارائعة
ومودتي وتقديري