كم أنا سعيدٌ هنا...
كم أنا بعيدٌ هنا...
أجدُ روحي تحاكي جدرانَ البيوتِ
و تُضَاءُ عيوني كلما
النجومُ هنا تُضاء...
كم هو جميل الدعاءُ من شيخٍ
وهب النفسَ للهِ...
وما أجمله من دعاء...
ليتها تكونُ الحياةُ هكذا...
وليته يبقى الحياء...
ليتني أكونُ نسمةً تمرُ
كل صيفٍ...وكل شتاء...
حتى أرى عيون العذارى
وهن يقطفنَ أوراقِ الحناء...
و أرى ابتساماتِ الأطفالِ...
عند الصباحِ...وعند خلقِ المساء...
ليتني....ليتني...
اهلا بك اخى جلال
والف مبر وك كشكولك والذى يحمل الكثير من روعة التجارب
وصدق المشاعر وبساطة المعنى لاهنت ومتابعين
دمت بخير