(امزح معك دليت درب السنينى) جديدى

الينوفى

صح لسانك

منتهى العذوبه

لك تحياتي

[الينوفي]

الاستاذه
حنان الفاضل
تشرفت بمرورك

الينوفي



صح لسانك


لين ترضى


صح لسانك


جزل

جزل

جزل

تحيتي

ياسلاااااام ياسلااااااام .
.
.قصيده ذات معنى وجزله..
ابدعت بها.
.
.
صح لساااااانك وتسلم

.
.
تحيااااتي لك

إذا حضر الينوفي
نختفي
شاعر بحجم الينوفي
تتسابق الكلمات في الحصول على رضاه
صح لسانك يالغالي
تقبل تحيتي

[الينوفي]

الشاعر/ فلاح المنشار

صح بدنك
ونورت القصيده بحضورك

[الينوفي]

عبدالله سعود
هلا وغلا

الينوفي
ابو نوره صح السانك

هنا الينوفي يسرج حصان القافية وينشد هذه النص الفاخر

نص يتخلله عشق ومعشوق وهنا نقول لله در هذا المعشوق الذي استطاع ان يحلق في سماء الينوفي وينشد له الينوفي هذا النص الفاخر

نص يحمل الكثير الكثير من الإبداع

نبض صادق .. وحرف يشع منه النور

الينوفي حضور كله تألق وروعه

يأتي الينوفي ألينا بهذا النص الذي يشع منه نور الحب نور العشق نور الحرية بالحرف وما يحويه من الغز يخفي الكثير الكثير

حروف ومشاعر وأحاسيس مفعمة بالحب تبحر بعواطفنا لنرسو في مينا شاعرية الجميلة كأنه مرفأ درة العروس الساحر

خاتمك ذكرى لامساتـه ايدينـى=ماانساه ياذنب ن نويت ارتكابـه
(امزح معك دليت درب السنينى)=سؤال وانتـى تعرفيـن الاجابـه
جنونك اللـى يسكنـك مهتوينـى=اهاتنـا فيهـا اعتـاب وتشابـه

هنا الينوفي يثبت انه عاشق مبدع في هذا الحرف عندما قال (خاتمك ذكرى) الكثير يمر عليه هذا ولكن لم نصل الى مدى عشق الينوفي

نعم الينوفي مبدع في شعر وعشق وهنا تسجيل صريح له في إبداعه انه يسلك في هذا النص سلوك جميل بثينه

حين قال

حلفـت يمينـا يا بثينـةصادقـا = فإن كنت فيها كاذبـا فَعَميتُ
إذا كان جلـد غير جلـدكِمسّني = وباشرني دون الشّعار شريتُ
حلفـت لهـا بالبدن تدمىنحورها = لقد شَقِيَتْ نفسي بكم وعنيت
ولو أن راقي الموت يرقيجنازتي = بمنطقها في الناطقين حييتُ

ويقول الشاعر الكويتي المشهور فهد العسكر

بأبي وامي من مددت لها يدي=بعد العشاء مصافحاً في (الاحمدي)
لبيت داعيها وصافح قلبها=قبل اللقا قلبي وقبل تقيدي
ذقت الهواى وكأنني ماذقته=حتى دخلت ولامست يدها يدي
اكذا الهوى ومذاقه في الفجره=ما كان احلى الحب عند المولد

هنا الينوفي بلغ معه الحب مبلغه عندما استدرج وقال ذكري هذه المصافحة ، نعم في أكثر الأحيان يكون اللقاء الأول لقاء عالق في الذاكرة لاينجلي منها

أكل عليه الدهر وشرب ، ون لم يقل الينوفي شي من هذا ولكن أبياته تتحدث عن ما حدث، القاء تصوير شاعري



(امزح معك دليت درب السنينى)

هنا مربط الفرس لن نتحدث عنه لان اللغز هنا بين هذين القوسين . ونعبر من هنا بسلام لكي لا نصيب الهدف أنني اعترف بأني عندما استرسل في التحليل سأصل الى هذا المربط ولكن أقف وارتشف قليله أتأمل وانحرف مسرعاً

نعم ألسكنه في الحب مشتركه بين المحبوب ومحبوبته نعم ألسكنه عندما تكون صادقه تبلغ مبلغ القلب انها سكنه الجنون وجنون ألسكنه المشتركة لان الحب شراكه شرعيه بين قلبين متحابين في الله

تدرى وش اللى حرك الشوق فينى=حضرة سموك يـوم رد ابجوابـه
ياثمـرة البستـان لاترتخيـنـى=ثمر الموده يسرقـه مـن درابـه
ابيـك وادرى ياحبيبـى تبينـى=والكل منا منشغـل فـى صوابـه

هنا لا تحتاج الى معلم لان البيت واضح مثل الشمس

هنا اعتراف صريح من الينوفي بأن مهتم بهذا العشق الى حد الجنون الشعري ، ولكن يقول الينوفي متاعب الحياة لا تسمح بالحب كل الوقت

ولان لذة الحب في الشي القليل

ضَيّْعْتَّ الدَلِيِّلْ

وكل ما قلت له: يا بن الحلال=المحبه عطا وانتَبخيل
التفت لي وهو عجل وقال = لذة الحب في الشيالقليل

بدر بن عبدالمحسن

لروعة شعر المهندس مهندس الحرف امير الحرف ومعشوق الكل ومن منا لا يعشق شعر بدر فانه لا يفقه في الشعر

هنا الينوفي أبدع عندما قال كل هذا في بيت واحد فقط وهذا وحده موطن ابداع

هنا صدق الحرف الحب فالشي القليل وصدق مهندس الكلمه بدر عبد المحسن امير الحرف

عزيز قوم ن جيـت لاتجهلينـى=قد ذاق كاس الحب باول شبابـه
اهات صوتك فى غيابك تجينـى=جنون حبك فى عروقـى سرابـه
اظم طيفـك بيـن بينـى وبينـى=واقوم وارجع للشعـر والكتابـه
يامهجتـى ياغايتـى ياحنيـنـى=مليت من جور الزمـن والكاابـه
وخاتمك ذكرى لامساتـه ايدينـى=ماانساه ياذنب ن نويت ارتكابـه

هنا الينوفي يعترف بأنه يسلم نفسه بنفسه وهذه عادة الفرسان عندما يسلمن لمن يحبون يطلبون الرحمة الحبيب

ويقول تسليم نفسي ليسا جبرياً ، لا بل طوعياً لان حبك سرى في عروقي يسابق دمي الى القلب ،

ويستطرد ويقول كل ما ابتعد عن كتابه الشعر ارجع والسبب هو طيفك عندما يمر من أمامي وهذا الطيف سبب كتابه هذا النص الجميل بجمال حضور الينوفي

وهنا نتوقف لكي لا نخرج عن النص

محبكم بدر العوض

الينوفي
ابو نوره صح السانك

هنا الينوفي يسرج حصان القافية وينشد هذه النص الفاخر

نص يتخلله عشق ومعشوق وهنا نقول لله در هذا المعشوق الذي استطاع ان يحلق في سماء الينوفي وينشد له الينوفي هذا النص الفاخر

نص يحمل الكثير الكثير من الإبداع

نبض صادق .. وحرف يشع منه النور

الينوفي حضور كله تألق وروعه

يأتي الينوفي ألينا بهذا النص الذي يشع منه نور الحب نور العشق نور الحرية بالحرف وما يحويه من الغز يخفي الكثير الكثير

حروف ومشاعر وأحاسيس مفعمة بالحب تبحر بعواطفنا لنرسو في مينا شاعرية الجميلة كأنه مرفأ درة العروس الساحر

خاتمك ذكرى لامساتـه ايدينـى=ماانساه ياذنب ن نويت ارتكابـه
(امزح معك دليت درب السنينى)=سؤال وانتـى تعرفيـن الاجابـه
جنونك اللـى يسكنـك مهتوينـى=اهاتنـا فيهـا اعتـاب وتشابـه

هنا الينوفي يثبت انه عاشق مبدع في هذا الحرف عندما قال (خاتمك ذكرى) الكثير يمر عليه هذا ولكن لم نصل الى مدى عشق الينوفي

نعم الينوفي مبدع في شعر وعشق وهنا تسجيل صريح له في إبداعه انه يسلك في هذا النص سلوك جميل بثينه

حين قال

حلفـت يمينـا يا بثينـةصادقـا = فإن كنت فيها كاذبـا فَعَميتُ
إذا كان جلـد غير جلـدكِمسّني = وباشرني دون الشّعار شريتُ
حلفـت لهـا بالبدن تدمىنحورها = لقد شَقِيَتْ نفسي بكم وعنيت
ولو أن راقي الموت يرقيجنازتي = بمنطقها في الناطقين حييتُ

ويقول الشاعر الكويتي المشهور فهد العسكر

بأبي وامي من مددت لها يدي=بعد العشاء مصافحاً في (الاحمدي)
لبيت داعيها وصافح قلبها=قبل اللقا قلبي وقبل تقيدي
ذقت الهواى وكأنني ماذقته=حتى دخلت ولامست يدها يدي
اكذا الهوى ومذاقه في الفجره=ما كان احلى الحب عند المولد

هنا الينوفي بلغ معه الحب مبلغه عندما استدرج وقال ذكري هذه المصافحة ، نعم في أكثر الأحيان يكون اللقاء الأول لقاء عالق في الذاكرة لاينجلي منها

أكل عليه الدهر وشرب ، ون لم يقل الينوفي شي من هذا ولكن أبياته تتحدث عن ما حدث، القاء تصوير شاعري



(امزح معك دليت درب السنينى)

هنا مربط الفرس لن نتحدث عنه لان اللغز هنا بين هذين القوسين . ونعبر من هنا بسلام لكي لا نصيب الهدف أنني اعترف بأني عندما استرسل في التحليل سأصل الى هذا المربط ولكن أقف وارتشف قليله أتأمل وانحرف مسرعاً

نعم ألسكنه في الحب مشتركه بين المحبوب ومحبوبته نعم ألسكنه عندما تكون صادقه تبلغ مبلغ القلب انها سكنه الجنون وجنون ألسكنه المشتركة لان الحب شراكه شرعيه بين قلبين متحابين في الله

تدرى وش اللى حرك الشوق فينى=حضرة سموك يـوم رد ابجوابـه
ياثمـرة البستـان لاترتخيـنـى=ثمر الموده يسرقـه مـن درابـه
ابيـك وادرى ياحبيبـى تبينـى=والكل منا منشغـل فـى صوابـه

هنا لا تحتاج الى معلم لان البيت واضح مثل الشمس

هنا اعتراف صريح من الينوفي بأن مهتم بهذا العشق الى حد الجنون الشعري ، ولكن يقول الينوفي متاعب الحياة لا تسمح بالحب كل الوقت

ولان لذة الحب في الشي القليل

ضَيّْعْتَّ الدَلِيِّلْ

وكل ما قلت له: يا بن الحلال=المحبه عطا وانتَبخيل
التفت لي وهو عجل وقال = لذة الحب في الشيالقليل

بدر بن عبدالمحسن

لروعة شعر المهندس مهندس الحرف امير الحرف ومعشوق الكل ومن منا لا يعشق شعر بدر فانه لا يفقه في الشعر

هنا الينوفي أبدع عندما قال كل هذا في بيت واحد فقط وهذا وحده موطن ابداع

هنا صدق الحرف الحب فالشي القليل وصدق مهندس الكلمه بدر عبد المحسن امير الحرف

عزيز قوم ن جيـت لاتجهلينـى=قد ذاق كاس الحب باول شبابـه
اهات صوتك فى غيابك تجينـى=جنون حبك فى عروقـى سرابـه
اظم طيفـك بيـن بينـى وبينـى=واقوم وارجع للشعـر والكتابـه
يامهجتـى ياغايتـى ياحنيـنـى=مليت من جور الزمـن والكاابـه
وخاتمك ذكرى لامساتـه ايدينـى=ماانساه ياذنب ن نويت ارتكابـه

هنا الينوفي يعترف بأنه يسلم نفسه بنفسه وهذه عادة الفرسان عندما يسلمن لمن يحبون يطلبون الرحمة الحبيب

ويقول تسليم نفسي ليسا جبرياً ، لا بل طوعياً لان حبك سرى في عروقي يسابق دمي الى القلب ،

ويستطرد ويقول كل ما ابتعد عن كتابه الشعر ارجع والسبب هو طيفك عندما يمر من أمامي وهذا الطيف سبب كتابه هذا النص الجميل بجمال حضور الينوفي

وهنا نتوقف لكي لا نخرج عن النص

محبكم بدر العوض

[الينوفي]

روض الغلا
كل الغلا لك


صح ابداااااااااااااانك