20-11-2006, 12:07 AM | رقم المشاركة : 1 | ||
|
بدأت أخرج مع أمرأه غير زوجتي
قصه أعجبتني
أتمنى أ، تعجبكم حتى لو كانت معاده 000 بدأت أخرج مع أمرأه غير زوجتي القصه التاليه قصيره ولكن رائعه جدا وهادفه جدا وأنا واثق أنها ستعجبكم كثيرا ****************************** ****************** بعد 21 سنه من زواجي وجدت بريقا جديدا من الحب قبل فتره بدأت أخرج مع أمرأه غير زوجتي وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها : أعلم جيدا كم تحبها المرأه التي أرادت زوجتي أن أخرج معها وأقضي وقتا معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنه ولكن مشاغل العمل وحياتي اليوميه ومسؤليات 3 أطفال جعلتني لا أزورها الا نادرا. في يوم اتصلت بها ودعوتها الى العشاء. سألتني هل أنت بخير ؟ لأنها غير معتاده على مكالمات متأخره نوعا ما. فقلت لها : نعم أنا ممتاز ولكن أريد أن أقضي وقت معك ياأمي قالت : نحن فقط ؟ فكرت قليلا ثم قالت : أحب ذلك كثيرا في يوم الخميس وبعد العمل مررت عليها وأخذتها كنت مضطربا قليلا وعندما وصلت وجدتها هي أيضا قلقه. كانت تنتظر عند الباب مرتديه ملابس جميله ويبدو أنه أخر فستان قد أشتراه أبي قبل وفاته أبتسمت أمي كملاك وقالت : قلت للجميع انني سأخرج اليوم مع أبني. والجميع فرح ولا يستطيعون انتظار الأخبار التي سأقصها عليهم بعد عودتي0 ذهبنا الى مطعم غير عادي ولكنه جميل وهاديء فمسكت أمي بذراعي وكأنه السيده الأولى0 بعد أن جلسنا بدأت أقرأ عليها قائمة الطعام حيث أنها لاتستطيع قراءة الا ألأحرف الكبيره وبينما كنت أقرأ كانت تنظر الي بابتسامع عريضه على شفتاها المجعدتان وقاطعتني قائله : 000 كنت أنا من أقرأ لك وأنت صغير 000 أجبتها : حان الأن موعد تسديد شيء من ديني بهاذا الشيء أرتاحي أنتي ياأماه تحدثنا كثيرا أثناء العشاء لم يكن هناك أي شيء غير عادي ولكن قصص قديمه وقصص جديده لدرجة أننا نسينا الوقت الى مابعد منتصف الليل0 وعندما رجعنا ووصلنا الى باب بيتها قالت : أوافق أن نخرج سويا مره أخرى ولكن على حسابي فقبلت يدها وودعتها بعد أيام قليله توفيت أمي بنوبه قلبيه حدث ذلك بسرعه كبيره لم أستطع عمل أي شيء لها وبعد عدة أيام وصلني عبر البريد ورقه من المطعم الذي تعشينا به أنا وهي مع ملاحظه مكتوبه بخطها : دفعت الفاتوره مقدما كنت أعلم أنني لن أكون موجوده المهم دفعت العشاء لشخصين لك ولزوجتك لأنك لن تقدر مامعنى تلك الليله بالنسبه لي أحبك ياولدي في هذه اللحظه فهمت وقدرت معنى كلمة ( حب ) أو ( أحبك ) وما معنى أن نجعل الطرف الأخر يشعر بحبنا ومحبتنا هذه لاشيء أهم من الوالدين وبخاصه الأم أمنحهم الوقت الذي يستحقونه فهو حق الله وحقهم وهذه الأمور لا تؤجل 000000000000000000000000000000 000000000000000000000000000000 00000000000000 بعد قراءة القصه تذكرت قصة من سأل عبدالله بن عمر وهو يقول : أمي عجوز لاتقوى على الحراك وأصبحت أحملها الى كل مكان حتى لتقضي حاجتها 0 وأحيانا لاتملك نفسها وتقضيها علي وأنا أحملها 00 أتراني قد أديت حقها ؟ فأجابه ابن عمر : ولا بطلقه واحده حين ولادتك تفضل هذا وتتمنى لها الموت حتى ترتاح أنت وكنت تفعلها وأنت صغير وكانت تتمنى لك الحياه. أسف على الأطاله ولكن الموظوع مهم جدا لكل أنسان نسى حقوق والديه وشكرا تحياتي للجميع أخوكم / العمده |
||
20-11-2006, 02:34 AM | رقم المشاركة : 2 | ||
|
شكرا اخي العمدة آخر تعديل الخنساء يوم 20-11-2006 في 02:38 AM.
|
||
20-11-2006, 04:31 AM | رقم المشاركة : 3 | ||
|
|
||
20-11-2006, 03:43 PM | رقم المشاركة : 4 | ||
|
ألخنساء 00 مهاة ألروض |
||
20-11-2006, 05:38 PM | رقم المشاركة : 5 | ||
|
اخي العمدة |
||
20-11-2006, 09:36 PM | رقم المشاركة : 6 | ||
|
أخي |
||
26-11-2006, 07:41 PM | رقم المشاركة : 7 | ||
|
لاتعليق يليق بجمال القصة |
||
03-12-2006, 11:32 PM | رقم المشاركة : 8 | ||
|
أبو مياس |
||
04-12-2010, 12:48 PM | رقم المشاركة : 9 | ||
|
شكرا لك |
||
05-12-2010, 10:11 AM | رقم المشاركة : 10 | ||
|
جزاك الله خيراً |
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|