ياسر التويجري فارس معركة عين جالوت

رائع يا ابراهيم وبيض الله وجهك بالفعل تحليل كايف
وياسر ما يحتاج شاعر لوا الأعناق
بيض الله وجهك
تحيتي

من وجهة نظري فقد حمل ياسر التويجري لواء الشعر الاحمق واحتقار لنفسة وانزال كرامته في قطار ينحدر بلا حدود تحده وبسرعه فائقه

قدم نموذج من المدح الي اعتقد انه اساء لنفسه كثير واساء الى الممدوح اكثر

تمنيت لو كان ياسر اكثر رزانه واكثر احترام لنفسه واكثر احترام لشاعريته

تصرفات غريبة لاتجعل من يراه يحترمه ، ( ومهايط زايد)



تحيتي

انا المحامي

وتلك وجهة نظري

ودمتم

يعطيك العافيه على التحليل الرائع

وبالفعل القصيده جميله ... بل غايه بالجمال والروعه ...

ومن غير ياسر يستطبع ان يبدعها ...


ولي ملاحظه بسيطه ... وهي كان يجب عليه وقتها

إظهار الإحترام للجنة الحكم أكثر من ذالك

التصرف الذي قام به ...

هذا رأي شخصي ..

دمتم جميعاً بكل الخير

الاخ ابراهيم السنيدي عن جد بيض الله وجهك تحليل راقي من رجل وافي

اعطيتنا المدلولات السلسه عبر تحليل قصيدة هذا الشاعر الجزل

الله لايحرمك الجنه بدعاءنا لك

لاهنت لاهنت على هالتحلبل

تحليل متكامل ورائع بصراحه

مااقول الاا ربي يسلمك ويلم غاليك ياالسنيدي على ماوضعته هنا

ولله در الشـاعر الجزل >التويجري ....

جعل من جابكمـ الجنه

[ابو زياد]

تسلم ياخوي ابراهيم على هالتحليل الذي اعادنا للجدل الحاصل
في الاسبوع الماضي
واعتقد انه شاعر فعلآ مثير
حيث انه في اغلب قصائدة التي اطلعت عليها لايقول قصيدة في مجال المدح قبل ان يعتز بنفسه ويعلن عن رفعتها .
ووضعها في مكان رفيع
ومن ابياته التي شدتني

حـد الثمالـه اعـزه لا علـي الحـرام =اني احبـه وحـبٍ لـو درابـه يطيـر

وقوله

اذا البـلاط الاميـري والكنـب والرخـام =له شاعر يدهله في صبح والا عصيـر
فانا دهلـت الثريـا و القمـر و الغمـام =وحولت اداهل طرف مشلحك مالي خشير

واذا كان وف هذين البيتين مقصد الشاعر هو ماطراء على بالي وفهمته فعزالله ان امه جابت ولد

واحب ان اقول عن القصيدة ان فيها افرازات كثيره لما حصل قبلها وفي الحلقة التي تسبقها رد على بعض الابيات
وتطبيق لما قيل فيها مثل قول الشاعر ابن فطيس

تحياتي

أخي الكريم إبراهيم..

تصحيحا لما تحدثت عنه في البيت الأخير..

عند قوله : في بلوغ المرام..

الشاعر يقصد( كتاب بلوغ المرام من أدلة الأحكام )وهو من كتب الحديث جمعها الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله تعالى,والحديث الذي يقصده الشاعر هو : عن أبي قتادة وأبي الدهماء قالا اتينا على رجل من أهل البادية فلنا هل سمعت من رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا؟ قال نعم.سمعته يقول إنك لن تدع شيئا لله عزوجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه.
الحديث جاء في مسند الإمام احمد رحمه الله وأظنه ورد في غيره في ألفاظ مختلفة.

لكن لا أدري هل الحديث مذكور في كتاب بلوغ المرام أم لا ؟

ويبقى الشاعر ياسر التويجري ممتميزا بفكره الراقي مدافعا عن ثوابت دينه أسأل الله أن يوفقنا وإياه لكل خير

[منيع]

بارك الله فيك
جميل ما اطلعت عليه
تحياتي واحترامي