الشريف الشرقي في دائرة الضوء

الشريف الشرقي


جيت اقول

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


واهنيك بشهر رمضان المبارك

اعاده الله علينا وعلي المسلمين بالخير والبركات

وكل عام وانت بخير

اما الاسئله لي عوده باذن الله

[ابو أنس]

أخي أبا عبدالله...............
عدت ولمثلك لابد ان أعود.
هو سؤال ليس بجديد بل انه يراودني من الساخر.
ومحركه ما لمسته فيك من تنوع وثقافة ملمه بأخبار وشعراء وثقافة منطقة نجد .أقصد شعراءها القدامى وأخبارهم وقصصهم وانت كما عرفت عنك من خلال ما اظهرته عن نفسك من خلال كتاباتك لم تسكن نجد
وانت بأدبهم أخبر من ساكنيها.
فمن أين استقيت كل ذلك.
مساء سعيد وكل عام وانت بخير

[الشريف الشرّقي]

ذيب السنافي

أين الشريف الشرقي من الغزل ؟؟ وهل الشريف الشرقي عدو للغزل؟؟ أم أنه يرى طرق هذا الغرض ؟؟

يقول الدكتور زكي مبارك : " انه لعزيز أن يدور شعراؤنا حول الحب فلا يرون منه غير ماكان يرى الأقدمون ، فحيرة الشاعر اليوم هي حيرة اسلافه منذ قرون مع أن النفوس قد تعقدت أشد التعقيد .. وهذا الحسن - إن لم يلطف الله - ماضٍ في الفتك بلفائف القلوب وقد جدت للأرواح أزمات جديدة لم يشق بها الاولون .. وليس من المغالاة في شيء أن نصارح القراء بأن الغزل في شعر المعاصرين أصبح أعجز مايكون عن وصف مافي نفوسنا وأرواحنا وقلوبنا من ألوان القلق والضمأ أو الالتياع ! " انتهى كلامه .
الكلام أعلاه موجه لأحمد شوقي .. فتأمل !!

أستاذي ما سر التعليقات اللطيفة والتي غالباً ما تبدأ بها كلامك وشعرك وتنهي بها أيضاً ماكتبت ؟؟

مثلها كمثل اختياري للون الأزرق والتنسيق يمين .. عادة والعادة لا تفسر

متى كانت بدايات الشريف الشرقي الشعرية ؟؟

وجه هذا السؤال لشاعر ثقيل الوزن خفيف الدم ( سلطان ابن وسام ) فقال : قد لي سنيات

وهل كانت قوية كما هي اليوم ؟؟

سنة الله في خلقة ان يبدأ كل شيء صغيرا ثم يكبر .. ولكن اقنعني أولا بقوة اليوم

وما هي القصيدة الأولى له ؟؟؟ وماذا كان موضوعها ؟؟؟

وش بيكون موضوع أول قصيدة .. تربوية مثلا
أحسبها هكذا : سر ياقلم وأكتب رسالة لخلي .. قل له حبيبك ياحبيب متعني <=== لاحظ القافية
قل له متى يمطر علينا سحابك .. قل له تراني واقفٍ عند بابك .. أحسب دقايق جيتك واقتاربك /// إلخ ماقال حسبه الله

أعطني تعليقاً مناسباً للتالي :

ان نكتب أنفسنا بدون مكياج ! ان يفكر الواحد منا بصوت مرتفع ..!! هذا لعمري قمة الشجاعة الأدبية التي أفتقدها في كثير من الاحيان !
الحمد لله .. لقد زالت العقدة وأعلنت للجميع انني لا أملك الشجاعة الأدبية ..أي : أصبحت نفسي !!
سوف أُبَلِشّ .... بعد ان اشرب نخب شجاعتي ...)
بل سوف اشطح هنا : هل تعلم يا أخي ذيب ان تعريفي للصديق انه ذلك الانسان الذي يكون بجانبك ولا تشعر بوجوده !!
وأنا على استعداد تام لشرح هذه العبارة إذا أردت

أخبرني .. هل هذه حقيقة :

(ولو لبس الحمار ثياب خز ---- لقال الناس : يالك من حمار)
تذكرت هنا نكته لطيفة للشيخ المحدث العلامة / محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله رحمةً واسعة - حين سُئل عن حكم ووضع صور بعض الحيوانات في الكتب المدرسية ؟ فقال : قد نتجاوز عن وضع صورة الكنغر مثلا لأنه غير معروف لدينا .. ولكن ما الفائدة من وضع صور الحمير - أجلك الله والقارئ الكريم - ..؟ والحمير تارسه الشوارع / أوكما قال رحمه الله .

ما سر أمنيتك هذه ولما ؟؟

(ما أجمل هاتيك الربى قبل 16 عاما .. كانت الحياة حياة والهواء هواء والناس ناس - لا ياشيخ - أعيدوني إلى ذلك التاريخ .. لم أطلب المستحيل 17 عام فقط !! وممكن مع المكاسر نخفضها لـ 16 سنة بس . ولو ضغطتوا على شوي ببيع بـ 15 أكثر من كذا ما أقدر )
على الرحب والسعة .. منذ ((أزمة الخليج )) وأنا أشعر بغربة روح ، بمعنى آخر : يروادني شعور بعدم مطابقة المواصفات !! بدأ هذا الاحساس صغيرا - مثل كل شيء - ثم بدأ يكبر - مثل كل شيء ايضا - وأنا الآن أعيش ذروة هذا الهاجس المؤلم ، لاشيئ يربطني بهذا الواقع سوى الحياة بمعناها الفسيولوجي ! أما الروح فقد نشزت وأبت إلا ذلك الزمن الجميل ..!

الشريف الشرقي دعني أورد تعليقك التالي وأقول لك الهذه الدرجة عز الصديق ؟؟ :

(لست سوى عبد ضعيف فر من الواقع بكل تناقضاته إلى عالمٍ افتراضي ( النت ) بعدما عز الصديق أو بالأحرى : غُيب الصديق ومات الآخر وتغير الثالث !)
نعم نعم .. وكفى .

ما مدى صحة قولك التالي :

(أنا أتعامل مع أصدقاء النت وكانهم امامي)
إي وربي .. بل أكثر .

بقي سؤال المعري سوف أجيب عليه لاحقا ... ثم انك نشفت ريقي

[سـعـد الحويماني]

س / أهمية النقد في الشعر النبطي تكمن في كفاءة الناقد .. برأيكـ هل أصبح الناقد الحقيقي مفقود ؟


س / شعراء يتابعهم الشريف الشرقي بكل شغف ؟


تحيتي لك يا شامخ

أشكرك ياغالي على الإجابات الوافية وإن كان بعضها إجابات (صابونية) ولكن منك نرضى يابطل

وأنا على استعداد تام لشرح هذه العبارة إذا أردت

تريد الصراحة أريد إتعابك نعم ياليت والله تشرحها يابطل

وكم اشفق على بعض الشعراء " اللي عليهم الكلام " حين أراه يحفر قبره بيده بسبب كثرة مايكتب !

ذكرتني بما قيل عن ابوتمام وأظنك تعرف القصة فمثلك لاتفوته

وأشكرك على كم اللذة الذي تذوقته في كلماتك ... فوالذي نفسي بيده إني لأستلذ بما تكتب ...

أثابك الله وأحسن إليك وبقي أن نرى ماذا ستكتب عن المعري

أشكرك تحياتي لك

[الشريف الشرّقي]

أم فيصل

حياكِ الله يامعدن النقاء والطهر ...

احب قصائدك اليك ماهي ؟؟

صدقيني أيتها الفاضلة انني أكره اشعاري واحتقرها ولا أدونها .. وإن كان ولابد من قصيدة محببه فهي تلك التي كتبتها في مناسبة خاصة ، يقول مطلعها :
هاجت بحور الشعر واختل ميزانها *** القوافي وقفت .. وانهدم بيت القصيد !

هل لكل قصيده تكتبها قصه او موقف ؟؟

ليس للمناسبات علاقة بما أكتب .. عطيني : شرفة + بحر + رطوبة + شوي غيم ! وخذي ولد

واذكر لنا موقف او قصه تتعلق بقصيده لك؟

الذين يعلمون انني " اتعاطى الشعر " في الفترة الحالية أقل من القليل .. بل لا يتجاوز عددهم أصابع يد البسة وقد دعاني أحد هؤلاء لحضور حفل تكريم يحضره بعض " خشات " المجتمع .. وقبل الحفل بسويعات قليلة طلب مني قصيدة تتناول الموضوع .. فوافقت بكل غباء !! كتبت القصيدة على عجل وتوجهت كأحمق صغير إلى قاعة الاحتفال وانزويت - كعادتي - في ركن قصي ! ولما أعلن مذيع الحفل عن القصيدة تذكرت انه لم يسبق لي القاء قصيدة على أكثر من ثلاثة نفر ! ولم امسك لاقطا ( مايك) في حياتي ، ثم ان جميع من يعرفني في ذلك المحفل لا يعلم ان لدي محاولات شعرية وهذا بحد ذاته حرج عظيم !! ( تخيل انك في حفلة ويقول المذيع : أما الآن مع قصيدة للشاعر / خالد مسعد .... ماتركب !!) اسبلت شماغي ليُرَشِح ( أي يفلتر ) نظارتهم التي اخترقت ساطري كأشعة إكس !و توجهت إلى المنصة بخطى مبعثرة وأنا أسأل نفسي : كيف قبلت هذه الدعوة ؟ أين عقلي ؟قاتل الله الدلاخة !! ويشهد الله انني شعرت بداور ولولا لطف الله لنقلت فوق آلة حدباء القيت السلام وقلت : ( وكان الجو ممطرا ) إن سقف هذه القاعة يحتاج إلى عزل .. لقد بلل المطر جبيني ( يعني هاللي يرطخ مطر مو عرق .. شوف السخافة ) فضحك القوم - لا أضحك الله لصاحبي نابا ولا ضرسا - والقيت المعلقة :
ياطائر الشعر طير الحب ناداني *** حتى انثنى من عظيم الشوق وجداني
شوقا إلى الصحبة الغراء ارسلها *** باقات وردٍ ومشمومٍ وريحاني
... إلخ ماقال شفاه الله !

موقف طريف حصل لك في حياتك العامه؟

هذا الموقف الذي سوف اسرده لا أعلم هل هو طريف أم بايخ ولكنه محير قطعا :
كنت فيما مضى انشر بعض كتاباتي في جريدة اليوم تحت اسم قريب من هذا الذي أكتب به الآن ..وحصل انني كنت أُسحب عصاقيلي في سوق التجار بالدمام .. وإّذ بشخصٍ يلتزمني من الخلف ويقبل رأسي !! تخلصت من قبضته الرهيبة والتفت وأنا أمنى النفس بأن تكون احدى المعجبات المفتونات ..! ولكن يالهول ما رأيت !! إنه أحد أقاربي.. شيخ وقور وشاعر فخم ، وهو فوق هذا وذاك من المتنفذين في مجلس إدارة العائلة .! عجيب !! ما الذي أتى به من الرياض ؟ ثم لماذا يقبل رأسي وهو بمقام الوالد ؟! وقبل ان أنبس ببنت شفة بادرني وقال : أنا طالبك ياوليدي هد عنك الشعر !! و سأل عن صحة الوالد وبعض الأقارب ثم انصرف !!
وقفت ارقبه وهو يغيب عن ناظري كما يغيب قرص الشمس الدامي في أفق الكون الأحدب ..! ولم أنشر بعدها وتوقفت عن كتابة الشعر بضع سنوات ونسيت ونسي من حولي انني من هواة الشعر وأعجبني ذلك ! ولكن " اللي فيه داء ميبطلوش " عدت متخفيا بدهاليز النت ولولا محفل السوء ذاك لماعلم بي - خلا تلك الأصابع - غيركم
و لازالت حتى هذه اللحظة لا أجد تفسيرا مقنعا لتصرف ذلك الشيخ !!

حكمه تؤمن بها او ترددها دائما؟

يعجبني قول عبيّد العلي الرشيد - غفر الله له - :
اضرب على الكايد إليا صرت بحلان *** وعند الولي وصل الرشا وانقطاعه !

وشكرا لك وعذرا على الأطاله

لا أدري أينا أولى بالاعتذار من صاحبه

شكرا لكِ !

[أم ريما]

مشكووووور اخوي الفاضل الشريف الشرقي

على حسن تجاوبك الله يعطيك العافيه ويوفقك يارب

بالنسبه لموقف الشيخ اللي جاك .. ترى فيه كثير يظنون ان الشعر حرام او انه طريق للحرام

للغناء مثلا او الأنشغال بالمشاعر والهوى وغير ذلك هههههههه بس طبعا اتوقع ظن غير صحيح

والله يوفقك لما فيه الخير

تحياتي لك

[صعبة المنال]

الشريف الشرقى
لفت نظرى هذا الاسم لما يحمل فى فحواه من معانى ويجسد الواقع المفقود؟؟
سيدى
لقد اعجبنى سرد قلمك وروحك التى تنبض من بين الحروف

ومرحك الذى يغطى بغموض على ملامح شخصيتك
فى احيان تكون اسهل من السهل
واحيانا يحتاج منى تحليل وتفسير
ثقافة واسعه... ومحفل من المعانى والمفردات

اسجل اعجابى وتواجدى على صفحاتك من الان
لكن عندى سؤال؟؟

ممكن

ما معنى الشريف الشرقى لك؟؟
ولماذا هذا الاسم با لذات؟؟ يا ابو عبدالله

دمت بود


صعبة المنال

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا اشكر ذيب السنفي على هذا الضيف الذي شح بين الناس مثله وعلى الاسئلة التي قدمها للضيف

اما الشريف الشرقي فأقول له ( ان للشريف الشرقي ان يمد قدميه)
ولانني لا امتلك الاسلوب الجميل واللبق لصياغة الاسئلة فالعذر والسموحة مقدما

السؤال الاول: في احد المنتديات المعروفة ومنذ سنوات قرأت موضوعا بعنوان ( يا مستجيب للداعي - جب دعوتي باسراعي - واشفي جميع اوجاعي- يا مرتجى يا رحمن) وعندما قرات كتابات الشرقي في هذا المنتدى ارتبطت بذاك الموضوع فهل مر عليك هذا الموضوع؟


اسؤال الثاني: اذا قرأت للشريف الشرقي في الغالب تجد ذلك الاسلوب الساخر الذي تعتقد انه من شخص لا يحمل هما ولكن عندما يطلق العنان لقلمه ليغترف مما بين جنبيه تجد تلك النفس الحزينة التي لا يستطيع القلم اخفاء ما فيها ؟ ( وين السؤال ) اترك السؤال لك


السؤال الثالث: تمنيت منذ ان قرأت اول مرة لك ان افتح قسم ( ساحة الاقلاع والدردشه ) وأجد موضوعا يحمل اسمك فلم تتحقق امنيتي (كما هي العاده) فلماذا؟!!!

السؤال الرابع: اتركه لرد اخر حتى اصيغة صياغة محكمة لا يوجد فيها منافذ

[الشريف الشرّقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المشرف العام

الطيور اللي تهاجر فكرها دايم خطير = وانت بالهجره مجنح لكن بليّا ظلال
افرد الجنحان حرفٍ واعلن افكار المسير= علم اللي ما تعلم كيف يعشق للجمال
كيف ينظر في وجوده والنظر ماهو قصير= كيف يفهم حس ذاته قبل لحظات الزوال
هل هو يتكيف بوقتٍ مالقى لفكره نصير= او يصارع وسط لجه رغم ماعنده حبال

هيه ياللي تزرع الورد في دروب الفقير = مانعرف الورد حنا ياكريمين السبال
عطني اذنك - بعد اذنك -واسمع السر الخطير =المعاني للغواني والغواني للزوال
ليتنا مثل المعري .. هب ياذاك الضرير = طار بالمعنى وروح .. بالحرام وبالحلال
وأنت أستاذ المشاعر ..يامخضرم ياغزير = كلي آذانٍ توحى .. هات ماعندك تعال