![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أبوك شهم ٍ يكرم الضيف والجار = راعي مراجل بالمكارم يشيدي وان كنت أنا من عرب الأنساب عمار = لا احط قصرك بالمشارف مشيدي (( لــقـب أبـو خـيـشـه )) هناك قصة مرتبطة بهذا اللقب رواها صالح بن غنام رحمة الله ، وهو أنه عندما كان شابا ً ترافق هو والشاعرمحمد بن عمار رحمه الله في طريق العودة من بلدة شقراء في الوشم وكان مع صالح بن غنام حمار أكرمكم الله قد حمل عليه أغراضه وحاجياته ونقوده الفضية "الفرانسي" في كيس كبير"خيشة" وأما بن عمار فكانت نقوده من الجنيهات التي يربطها في حزام ٍعلى وسطه ، فما علموا إلا وقد أقبل عليهما قاطعواطريق (حنشل) إثنتين من الخيل فسأل بن عمار صاحبه عن الذي داخل الكيس فقال مقاضي ودراهم قال له : هات الخيشة وسأنطلق بها راكضا ًوأنت بالحمار دبّر نفسك وإن سلمت الموعد البكرات - موضع دون ثادق - فلما رأوا قطاّع الطريق بن عمار منطلقا ً أخذوا يصيحون "راعي الخيشة ، ياراعي الخيشة "وقاموا بمطاردته ففاتهم وحاولوا ولم يستطيعوا اللحّاق به فلما عادوا إلى بن غنام , لم يجدوه لأنه سلك طريقا ًآخر فتقابلاعند البكرات بعد ذلك ، فلما عادا إلى بلدهما أخبرا الناس بهذه القصة وكان "صالح الجبالي" - نسيب بن عمار - كان يعمل في حائل وكان يحدث الناس عن بن عمار وحكاية الخيشة فلما جاء بن عمار إلى حائل قالوا هذا راعي الخيشة قال: هذا راعي الخيشة ، ومنها أطلق عليه هذا اللقب ... وقد كان كثير الأسفار فقد سافر إلى الهند والكويت والعراق وقطر والبحرين وعمان والاحساء وغيرها ، كما عمل بالغوص فترة من الزمن، وكان له علاقة طيبة مع شيوخ قطرمن آل ثاني . وقصيدة الألفية إنما هي شعر غزلي خيالي كسائر شعر الغزل ، ونظمه للألفية بالذات كان بسبب تحد ي بينه وبين الشاعر محمد العوني ، إذ كان العوني شاعراً ًجيداً ً تتسم قصائده بالجزالة والحماسة حيث إن العوني قام بنظم ألفية مروبعة وتحدى بن عمار أن يأتي بمثلها ولكنه تفوق عليه وجاء بمثومنة على نحو لم يسبق إليه.. ويرجع سبب سوء حالته النفسية والتي مازال أغلب الناس ينعتها (بجنون العشق) فهي ليست صحيحة ويكذب من قال خلاف ذلك فالسبب معروف ومن مصادر موثوقة ومقربة من أوساط عائلتنا ولا نعترف بأي كلام يقال فليأتي بالدليل من يقول أنه كان مجنون أو فيه مس من الجنون ، فقد كان يعمل في التجارة وبخاصة إستيراد صناديق السيسم والصفائح والأواني النحاسية التي كان يجلبها من الهند ويسوقها للتجـّار في المحمل وسدير والوشم وبخاصة شقراء التي كان يتردد عليها كثيرا وكان يرى أن التجارة سبب لسعة الرزق ... والرواية الصحيحة أنها حالة نفسية وصدمة مباغته لم تكن لديه في الحسبان حين طبع بهم المركب القادم من الهند الى خليج عمان وقد مكث ثلاثة أيام في عرض البحر متشبثا ً في إحدى الجثث حتى وصل الى ساحل عمان ومن هول الكارثة التي حصلت حيث كان قد وضع كلما يملك من أموال في هذه البضائع وكان قد ألح على أخوه سعد أن يشاركه بالمال الذي لديه لكي يضمه إلى ماله وتكون الصفقة أكبر والربح أكثر ولكن (تجري بمالا تشتهي السفن) ... وقد حاول بكل مايستطيع أن يستعيد مكانته التجارية المعروفة والموثوق بها لدى تجارعمان ولكنه فشل في كل محاولاته ولم يستطيع حيث أن أغلب التجار الذين يعرفهم ويعرفونه قد خسروا أموالهم مع نفس المركب الذي كان جدي (رحمه الله ) من ضمن ركابه وإ ن لم تخني الذاكرة فقد أطلق على تلك السنة إسم (سنة الطبعة) لكثرة السفن التي طبعت وقد جاهد (رحمه الله) في جميع أي مبلغ يحفظ به ماء وجهه على ما إلتزم به مع تجّارسدير والمحمل والأكيد أنه لم يستطع فخرج من عمان مكسور الخاطر بعد أن تركت المحاولة لديه انطباعا ً غير الذي يعهده وذهب إلى ديلمون ( البحرين ) وقد كان يحدوه الأمل أن يجد مايعوضه لما فقده في البحر ولكن ليست ديلمون بأحسن حال من شقيقتها فقرر ركوب البحر للغوص ولم يتحقق له ما أراد فجلس مدة على سيف البحر في ديلمون وقد كانت آنذاك حسب الرواة مستعمرة بريطانية وقد أسند بقصيدة إلى خاله الدحام في ثادق يشكو له وضعه الذي لم يكن مرتاحا ً فيه وكذلك لما يرى من تسكع نساء الخواجات بلباس ٍ شبه عاري وينعتهم بعدوان الإسلام ... يقول /
قم يا نديبي على حمرا ً تخيّرها = تشبه مشار ٍ إلى من عل بولامي وأحذر عليها العلايق لاتكثرها = غير الكلايف وقيمة شربة الضامي من عندنا يا صليب الرأي سيّرها = من السيف للسرح حطه خمسة أيامي لاسنّدت مع مفيض العتك يسّرها = من قد رجم ٍ على راس الجبل زامي ملفاك خالي إلا يبست صرايرها = هو مسندي لا جت الضيقات وحزامي قل له ترى الروح يا مشكاي دامرها = فرقا المحبين عامين ٍ بعد عامي من عقب غندورة ٍ حسن ٍ تدعثرها = ومضّرب ٍ من تلحّف فيه ما قامي دليّت ألطـّخ بروحي في بنادرها = في ديرة الكفر عدوان ٍ للإسلامي وبعدها غادر (رحمه الله) إلى قطر وقد كان على علاقة ٍ حميمة مع حكامها (آل ثاني) وعند توقفه قرر أن يكرر مرة أخرى محاولاته اليائسة لإخراج نفسه من مأزق الهواجس و لوم النفس ومحاسبة الذات ولو بالشيء اليسير ولكن هيهات فالوحدة كانت تأخذ من وقته أكثر من حضوره للمجالس فاتجه إلى (هجر) الأحساء وأسند للعميري قصيدة يشكو فيها نوائب الدهر التي وضعته في موقف ٍ لايحسد عليه ويشرح له بأنه لم يستطع أن يتأقلم مع أهل هجر وكيف أن الظروف أجبرته أن يسكن فيها ، وأنه داله ولم يخطر بباله هاجس ولكن الحقيقة كانت أدهى وأمّر،، يقول (رحمه الله)
ياراكب ٍحمراء كما ضربة الريح = مرواحها عشر ٍ لجيش ابن ثاني الصبح تنشر من رفيع الملافيح = من هجر زين النايعة والمباني والعصر تبدى لك هضاب ٍ لحاليح = قور ٍ رست في مزعج عبيثراني تلفا العميري شوق راعي المواضيح = بالذكر والا شوف زوله وتاني سلّم عليه اعداد ما ينبت الشيح = واعداد ما يمشي خفي وبياني وعد التهامي والرمل والمصابيح = من الحاجزين إلى سهيل اليماني قل له زماني حطنّي في طواطيح = سبّب علي ّ أسكن مع الريفضاني ومادك بي هاجس ولاوضّني ريح = مسرور مجبور ٍ سوات الحصاني بغيت نجد وحال دوني سواميح = حمىّ البحر حطت بعظمي وهاني ودي بشوفة نجد و الخاطر مريح = وأعلن لهم في النفس ود ّوحناني شوفة رباها والوجيه المفاليح = أعزّ عندي من روابي عماني ياطول ماني داله البال وصحيح = ومحصل ٍ شفي من اللي براني سجيت أنا وياه سجت شليويح = شوف النظر ومعانق ٍ للعناني وسقوا ً إلى قال الغضي آه لا أصيح = مابك نظر تغدين يوم ٍ حناني قلت آه يا ذبحي وذبح المشافيح = وإ ما حصل لي هالشغل ما هناني ومن رغبته كسّر سنون المفاتيح = وحلف عليّه ما أتعدى مكاني إلاّ إلى جاء في صلاة التراويح = يبرد غليل القلب والعمر فاني وما هامل ٍ فيها الجوازي سواريح = للصلب والصمّان والضوجهاني ياعل تسقي دارهم ذا المراويح = الصاحب اللي من ثمانه سقاني ترى اسمها ياعارف العلم تلميح = بالدرسعي يا فاهمين المعاني مخشوش مابين العذوق المداليح = خمسة وستين ٍ وعشر وثماني وبعدها ساءت حالته من سيء إلى أسوأ حتى أن من أرسل لهم قصائد لم يردوا عليه ولو مجرد مواساة لما يعانيه من حالته ومن مضايقة أهل هجر له فقرر التوجه إلى بلده وليفعل الله ما يشاء وقد إستفحل ما كان به حتى تطوّر إلى وضع شبه ميؤوس منه فبدأ بالإعتزال لوحده في الغار المعروف ومما زاد الطين بلّة أن الأهالي بدأو يتعاملون معه على أنه مجنون ويتحاشون الإحتكاك به وهو لايعرف سببا ًلتصرفاتهم وبدأ يشعر بأنه منبوذ بينهم وكان كل هذا يجري بالدسائس ومن خلف الكواليس حيث لم يكن هناك من يجرؤ أن يعلن بما كانوا يسرون به وما كانوا يضمرون له والدليل على أنه لم يكن مجنونا ً رده على الشاعر عبد المحسن بن فوزان ( لي تحفظ ) حينما قال /
يالشاعر البيطار قم ولّع النار = وكثـّر على جال الوجار القدوعي
فرد عليه جدي ( رحمه الله )
والله ما أذخر عنك ماكان في الغار = وإني على التمرة تهامل دموعي
وفيما روي بأن الأهالي عندما قرروا سحبه بالقوة من الغار الذي كان معتزل فيه وحضور مجموعة من الرجال لتوثيقه بالحبال وبطريقة غادرة فقسمٌ منهم قام بمهاداته لكي لايشعر بنواياهم ويقاومهم وهم يعرفون مدى قوته ومقاومته فكانوا يتحاشون الإصطدام معه بأي نقاش يثير حفيظته والقسم الثاني أتوا من الخلف وهجموا عليه ووثقوه وكانوا يظنون بأنهم بذلك قدروا عليه ،عندما إقتادوه وأغلقوا عليه الأبواب التي لم ولن تكن حاجزا ً في وجهه وهم يعلمون بذلك علم اليقين ، فكيف يمنعه باب ( غرفـّه ) وهوالذي إقتلع باب دروازة البكيرية بمفرده أمام ذهول الواقفين ،هذا بالنسبة لسالفة إعتقاله والمعروف بأنها لسبب شربه للدخان ...!وبالنسبة لرحيله عن بلدة ثادق وذهابه إلى حائل , فإن جدي محمد بن عمار ( رحمه الله ) رجل جريء وشجاع ورحلاته وأسفاره كانت سبباً في تفتحه على ثقافات أخرى في وقت كانت فيه النزعة الدينية متأصلة في بلاد نجد وقد كان يجاهر بشرب الدخان كما ذكرت والذي يعد من أكبرالجرائم في ذلك الزمن فواجه مضايقات بعض الأهالي أوقف على أثرها توقيفاً مؤقتاً ولهذا السبب تولدت لديه ردة فعل عكسية ضد بلده وجماعته فخرج إلى حائل لأنه يجد فيها راحة نفسية إضافة إلى وجود أبناء عمه هناك , وفي إحدى السنوات ذهب إبنه راشد (عمي) إلى حائل وأحضره معه ولكنه لم يلبث إلا قليلاً ً ثم رجع إلى حائل مرة أخرى.وقد كان جدي رحمه الله رجلا عظيم البنية رزقه الله بسطة في الجسم فكان لباسه المرود ن يقدر بثلاثين ذراعا ًوكان يحرص على لبس هذا "المرود ن"ولذا كان يسمى "أبو ردون" وكان معروفا بالكرم الشجاعة ومن أمهرالخيالة في ركوب الخيل ، شارك ضمن فرسان الملك عبدالعزيز في معركة البكيرية عام (1322هـ) .. وفي رحلة اللاعودة طلب من ابن عمه تزويده بمؤنة الطريق وغادر في ليلته إلى القصيم ثم منها إلى حائل وقد نفذ مامعه من ماء ووجده بعض حاشية ابن رشيد دريكا ًفي الصحراء فأسعفوه وحملوه إلى حائل حيثم أبناء عمومته هناك ومكث عندهم حتى أخذ الله أمانته رحمه الله رحمة واسعة وأموات المسلمين جميعا ً .... ومن قصائده التي لم تشتهر وقد نشرت في مجلة اليمامة قم يا نديبي
قم يا نديبي على حمرا ً تخيّرها = تشبه مشار ٍ إلى من عل بولامي وله أيضا ّ :وأحذر عليها العلايق لاتكثرها = غير الكلايف وقيمة شربة الضامي من عندنا يا صليب الرأي سيّرها = من السيف للسرح حطه خمسة أيامي لاسنّدت مع مفيض العتك يسّرها = من قد رجم ٍ على راس الجبل زامي ملفاك خالي إلا يبست صرايرها = هو مسندي لا جت الضيقات وحزامي قل له ترى الروح يا مشكاي دامرها = فرقا المحبين عامين ٍ بعد عامي من عقب غندورة ٍ حسن ٍ تدعثرها = ومضّرب ٍ من تلحّف فيه ما قامي دليّت ألطـّخ بروحي في بنادرها = في ديرة الكفر عدوان ٍ للإسلامي هـلّ ا لهلال
هلّ الهلال وهلّت العين بدموع = هلّ وتحدّر من على الجفن مني هلهل هماليل ٍعلى الخد برجوع = هلّت وفيها مرهـق المزن حنّي غديت بهلول ٍمن العقل مفجوع = كلّش يورّى لي بكثر التمنّي وأشوف دايه دن بخمسة عشرنوع = ضيم الدهر كله مع خلاف ظنّي وفراق حيين المصافات مرجوع = لوكدرن عام ٍ فهن يرجعنّي والبعد عنهم يقصر الشبر والبوع = وأيام خلاّن الرخاء ينقصني والرُجل ماخِبر بفمه يلمس الكوع = ولاخِبرت نجوم الضحى يظهرني والطيرلابده ولو طار بوقوع = والعجل ما يقضي لزومه يثنّي والماء الزلالي مايوافق على الجوع = والنفس زينّها بكثر التونّي كثر التمني مايجي منه منفوع = إلاّ الشقاء ومسرّحات الهبنّي لولا الحياء انّي لأترك الثوب مجدوع = وأمشي كما مجنون ليلى وأغنّي على الذي حبه بقلبي له صدوع = مثل الصدوع اللي لها جرد شنّي راعي ثليل ٍ فوق الأمتان منسوع = لين الردوف أطرافهن يضربنّي والخد كنه من سنا البرق منشوع = يكشف حناديس الظلام المكنّي دق الوشيم بها دواوير مردوع = وضّح ثنايا مبيسمه يلعجنّي والعنق عنق غزّيل ٍ حس بفزوع = سمع الرمات وراح كنه يسنّي ونهدين مثل التين بالرّي مصنوع = في لبة ٍ له توهن يظهرنّي وثلاث له من البريسم بجالوع = فوق البريم وحدرهن ما يمنّي وسطه دقاق وردفه الغض مرفوع = رفعة سنام حوير ٍ شكلهنّي وعمره على ما اشوف مقبول مربوع = لا وافي ٍ أصلي ولاهـوب دنّي غرياف موز ٍ في ظلال ٍعلى فوع = تشوف نسناس الهوى به يثنّي يسبى القلوب الراسيه كره ٍأوطوع = له روس طرّاد الهوى يخضعنّي كنّه من الجنّة على الأرض موقوع = حوري من الحور الذي يذكرنّي لولا الحياء وأدري يقولون زعزوع = سلّمت له حالي ومالي وفنّي وأمشي مع اللي لي يعذلون مشروع = مرضات من ظنّه على لون ظنّي أهل المكر والحسد ماعنهم قبوع = لين إنها تصفى على غير منّي من لامني يآكل عياله من الجوع = ويغيّر الله زوله .. بزول جنّي وأنا وحق اللي بالأوراق مطبوع = ما أنسى وليفي لو، ورى الشطّ عنّي المرحوم / محمد بن راشد بن محمد بن عمار آل محمد . = = = = = = = تمت المراجعة والتنقيح بواسطة الحفيد / محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عمار بتاريخ 10 / 3 / 1433هـ |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||
|
يعطيك العافية يا بو عبدالعزيز |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||
|
اخوي ,, محمد عمار |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||
|
ماشاءالله عليك يابن العم |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||
|
سيره ليست بقليله |
||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
اقتباس:
أخوي / داااعي ارحب ارحب بارك الله فيك يابعدي ولاهان مغليك فديتك مودتي لشموخك العذب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
اقتباس:
أختي / نفحة الطيب بارك الله فيك يابعدي ولاهان مغليك فديتك مودتي لشموخك العذب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
اقتباس:
هلا ابن العم / و أبشر بارك الله فيك يابعدي ولاهان مغليك فديتك مودتي لشموخك العذب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
اقتباس:
اختي / نفحاااااااااات بارك الله فيك يابعدي ولاهان مغليك فديتك مودتي لشموخك العذب |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||
|
شكرا لك يابو عبدالعزيز على اتحافانا بهذه المعلومات المفصله والدقيقه عن بعض من حياة |
||
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كشكول - الفطحول | محمد بن عمار | مملكتي الخاصة | 60 | 12-01-2013 12:18 PM |
(لا تتركيني)القصة كاملة مدموجه | ذيب السنافي | منتدى الشعر والخواطر بالفصيح | 40 | 10-01-2009 10:32 PM |
محمد بن عمار ونايف الثبيتي | الطائر المهاجر | ساحة المحاورات | 32 | 27-04-2006 01:12 PM |