العودة   منتديات الفطاحله > قصر الفطاحلة/ يمنع الفيديو > مملكتي الخاصة

مملكتي الخاصة غرفتك الخاصة اكتب على كيفك في حدود التعليمات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30-03-2007, 12:11 AM   رقم المشاركة : 1
محمد عبدالرحمن




معلومات إضافية
  النقاط :
  الحالة :

 

افتراضي كشكول محمدعبدالرحمن


على سبيل التقديم
[line]

باسم الله
والصلاة والسلام على رسول الله

تحية عطرة وسلام

لكل من يدخل للإطلاع على خاصة ما أكتب أقول إن العقل يفكر ويقلب لذا لا أقبل أي كلام نقدي فيما أكتب في هذا الجانب الخاص بي ولكن يمكن فعل ذلك النقد بشكل مفتوح لكل من شاء في جانب خاص به في أقسام المنتدى الموقر والذي أتاح لأعضائه ذلك وأنا ممن يقبلون النقد وأحبه ولكن في مكانه وأوانه وأكون سعيدا كل السعادة عندما أتعلم شيئا جديدا من خلال نقد جيد وأكون أشد سعادة عندما أجد منافسة تشجعني وتحمسني للأفضل .

لكم جميعا أحبتي
[line]
بقلم
مُـحَـمَّـدْ مصطفى محمد عبدالرحمن






توقيع محمد عبدالرحمن
 
  رد مع اقتباس
قديم 30-03-2007, 01:02 AM   رقم المشاركة : 2
ابومياس
محمد الشمري/شاعر/عضو شرف
 الصورة الرمزية ابومياس






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :ابومياس غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد على: °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


بالتوفيق اخي الكريم

ننتظر ماتخرجه لنا من مفيد

دمت بخير وعلى بركة الله







توقيع ابومياس
  رد مع اقتباس
قديم 30-03-2007, 03:44 PM   رقم المشاركة : 3
شموخ سدير
V.I.P
 الصورة الرمزية شموخ سدير






معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :شموخ سدير غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد على: °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


الف مبرووووووووك


افتتاح الكشكول

وبانتظارك







توقيع شموخ سدير
 http://www.flickr.com/photos/56528303@N07/
  رد مع اقتباس
قديم 31-03-2007, 07:23 PM   رقم المشاركة : 4
محمد عبدالرحمن




معلومات إضافية
  النقاط :
  الحالة :

 

افتراضي °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


كلماتي المرتجلة
[line]
قررت اليوم أن أقوم بكتابة كل ما يجول باختلاط ودون ترتيب في نفسي وخاطري حيث لا موضوع يتصل بالذي يليه أو الذي يسبقه هذا عند من يراني رؤية العين والكل يراني رؤية العين فلا أحد استطاع أن يدخلني إلى الآن لا أقصد حبا فحتى الحبيب إن كان له حبا فقلبي مدخله وإن كان له عشقا فيكون العقل معه ولكن مهما ترنى من مراتب وترقى رغم عشقه لي وعشقي له فلن يحصل على ما لا أريد ان أعطيه ولن يحصل على ما في خلجات نفسي الخاصة وإن سيطر وتسلط على كل مالي في الحياة تبقى نقطة هي بقعة خاصة شديدة التحصن وهذا هو السر والذي أجد أنا نفسي صعوبة في الإنفراد بها ولكنها تسمح لي بدخولي لها حينما نكون في حاجة إلى بعضنا البعض ولا أحد سوانا يكون معنا في هذه البقعة ( لا أحد ) .
إن من الأشياء التي أحبها وأحب ان أمارسها في حياتي اليومية متابعة نشرات الأخبار في أكثر من محطة إذاعية وبتركيز شديد أجد أن هناك رسائل مخفية لكل خبر يقال بالتباين مع نفس الخبر قد طرح في مكان أخر وفي هذا الاختلاف والذ قد لا يكون لدى البعض الكثير ليس إلا اختلاف لغوي وتعبيري إلا أني أرى في هذا الاختلاف عديد من المعاني المرسلة عبر شيفرات خاصة وطلقات نارية مؤثرة قد توقد نارا في قعر بحر الشمال المتجمد ولا يطفئها إلا زمن قد تملك وتولى زمامها ، وقد أدخلني أسلوب المتابعة هذا في مضمار تساؤل فضولي هو فيما يفكر الأخرون ؟ وكيف أعرف ! شئ غريب فكيف أدخل في نفس من لا أدريه ولا اعرفه كي أتعرف على ما يجول بخاطره وفيما يفكر وكان محط اهتماماتي هنا والذي كان يشغلني دوما في صغري هو البحث في الأديان السماوية حساسة التواجد ألا وهو الدين المسيحي على الخصوص حيث أنه بتواجده في أزمان بينية بين الرسالة اليهودية ورسالة الإسلام العظمى يرى أتباع المسيحية ومعتنقيها خطورة على دينهم حيث أنه يفضل العاقلون أن لا يقفوا في منتصف السلم فإما ان يستقروا أرضا بدين رعى المادية وأقر بها نظام حياة في حين كان صعبا على الإنسان أن يكون روحيا كاملا فإنه خلق بشرا إنسانا وقد دعت المسيحية لهذا لأن يكونوا من أرادها روحي كامل متكامل ولكن هيهات فلن يستطيع بشر مهما بلغ أن يكون كما أراد ذلك الدين إلا إذا حباه الله بالغ المحاباة هذا وفي منتهى الطريق يجد ما هو متوازن أمام عينيه يغريه ويغري كامل حواسه وخلجات روحه فلقد رأى ما يلبي خواطر روحة ومقادير حياته المادية فلا مادية صرف تغرسه في طين الوجود ولا روحية صعبة تشعره ببعد سحيق عن طريق الهدى لقد رأى ما يليق ببشريته صالحا وطالحها فجورها وتقواها والأهم أن يغلب أي من الطرفين على الأخر لقد رأى كما يقولون اثنين في واحد فلما يكون غبيا ويستقطع شيئا واحدا ربما يجده منقوصا .
لهذا دوما نرى المسيحية في خطر محدق من وسطها فاليهودي مستمتع بحياته المنحطة إن لم يهديه الله لسواء السبيل والمسلم الحق قد رأى في حياته المعتدلة أسلوب حياة لن يجد مثيله في أي عقد أخر إنه ـ هذا الدين ـ يلبي وبدون حاجة لمريديه كامل حاجاتهم على أساس اعتدال الطلب بين الحل واحتمالية الحرمانية وإطلاق الطلب فيما أراد من الله القادر وعلى أساس اعتدال العطاء المرتقب وغير ذلك فإن الله يعطي من يشاء بغير حساب .
[line]
بقلم
محمد مصطفى محمد عبدالرحمن
القاهرة ، الآن 6:22 مساءً
السبت 31/3/2007م






توقيع محمد عبدالرحمن
 
آخر تعديل محمد عبدالرحمن يوم 01-04-2007 في 10:53 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 01-04-2007, 07:16 PM   رقم المشاركة : 5
محمد عبدالرحمن




معلومات إضافية
  النقاط :
  الحالة :

 

افتراضي °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


مواقف
[line]
وعندما كنت مهتما بتلك المقارنات الدينية منذ إدراكي الأول جعلت من نفسي مغامرا في أعمدة هذا الشئ من كتبٍ وأشخاص رضوا فقط بالتحدث فإنه وكما اشرت في الأسطر السابقة يعتبر المسيحيون أن التحدث التلقائي في تلك الأمور لا يعد إلا هرطقة ـ كما يدعون ـ المهم كان علي الدخول في عمق ذلك الشئ ولكني وإلى الآن أحاول جاهدا إما بكتابات أو مناقشات عادة ماتنتهي بغلق مفاجئ من الطرف الآخر . وعندما كان انفتاحي على شبكة الانترنت وجدت في ظني الفرصة سانحة لأن ألتقي بجمع هائل من أخوة نصارى لمحاورتهم فكانت المنتديات المسيحية شغفي إلا أن الشبكة ايضا حالت بحائط ضد ما أريد ففي الأونة الخيرة وفي إطار انضمامي لآحد هذه المنتديات وبوضعي لمقالاتي في القسم الخاص بها ( حوار الأديان ) وجدت ما يبرد قلبي من رد من مشرفي هذا المنتدى فلقد تم طردي من هذا المنتدى شر طرده لأنني أبرزت رأيا لا يخلو من العلمية والموضوعية ولا يعتمد في نصوصة المقتبسة إلا من الكتاب المقدس إلا أن ذلك لم يشفع لتلك المقالات للبقاء قيد الحياة لديهم فتم حذفها جميعها وتم طردي إثرها .
رأيت قبل ذلك أن الجنس الآخر في ذلك الدين أكثر تقبلا قليلا لفكرة الحوار عندما يكن من ذوات العقل الناضج المتزين بعلم ولو قليل فكانت من هنا علاقاتي ببعض الفتيات المسيحيات كصداقة قد تطورت إحداها أو ثنتان منها لحب أو أستطيع أن أوصفا بشكل احرى بأنها إعجاب بشكل الفكر المتفتح مقارنة مع فكر رجال هذا الدين المنكمشون في قوقعتهم وقلاياتهم دون أي علم عن الآخر ، ومن الواقع نرى ذلك فإنا كثير ما نسمع عن الفتيات اللاتي أسلمن وما يشاع ذلك حتى يشاع أنهن أجبرن على الإسلام !!! أستطيع أن أسجل ضحكاتي المكتومة عنما أذكر تلك الردود . ولذلك قام إلهامي أنذاك وذكر عن هذا الشئ أبياتا سطرتها بشكل عشوائي قليلا ولكنها تصور المعنى والفكرة عن الفتيات اللاتي سطعن في طاقة الإسلام لكن طريق التعصب في أوجهه ممتد بسدود فقلت :


بنغازي ، السبت 10/12/2005م

كتبت هذه الأسطر وانا أعاني معاناة أولئك الفتيات حيث تصورتني أنا هم في محنتهن فدخلت بخواطرهن وكتبت ما كتبت بإحساس الإناث ومشاعرهن الرقيقة الغالية .
في المقابل عندما تصادفني أنثى غبية يكون غبائها القاتل أفتك على وميض عقل رجل واعي من غباء العالم ككل وكانها رضعت التحجر منذ نعومة الأظفار تكون هذه الأفكار عندها كما لاشئ يصتدم بحائط عقلها الأحمق .
[line]
بقلم

محمد مصطفى محمد عبدالرحمن
الآن 6:15 مساءً
الأحد ، القاهرة 1/4/2007م






توقيع محمد عبدالرحمن
 
آخر تعديل محمد عبدالرحمن يوم 01-04-2007 في 10:55 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 02-05-2007, 09:45 PM   رقم المشاركة : 6
محمد عبدالرحمن




معلومات إضافية
  النقاط :
  الحالة :

 

افتراضي رد على: °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبدالرحمن
على سبيل التقديم
[line]

باسم الله
والصلاة والسلام على رسول الله

تحية عطرة وسلام

لكل من يدخل للإطلاع على خاصة ما أكتب أقول إن العقل يفكر ويقلب لذا لا أقبل أي كلام نقدي فيما أكتب في هذا الجانب الخاص بي ولكن يمكن فعل ذلك النقد بشكل مفتوح لكل من شاء في جانب خاص به في أقسام المنتدى الموقر والذي أتاح لأعضائه ذلك وأنا ممن يقبلون النقد وأحبه ولكن في مكانه وأوانه وأكون سعيدا كل السعادة عندما أتعلم شيئا جديدا من خلال نقد جيد وأكون أشد سعادة عندما أجد منافسة تشجعني وتحمسني للأفضل .

لكم جميعا أحبتي
[line]
بقلم
مُـحَـمَّـدْ مصطفى محمد عبدالرحمن

[line]
[line]
[line]
كلماتي المرتجلة

--------------------------------------------------------------------------------


قررت اليوم أن أقوم بكتابة كل ما يجول باختلاط ودون ترتيب في نفسي وخاطري حيث لا موضوع يتصل بالذي يليه أو الذي يسبقه هذا عند من يراني رؤية العين والكل يراني رؤية العين فلا أحد استطاع أن يدخلني إلى الآن لا أقصد حبا فحتى الحبيب إن كان له حبا فقلبي مدخله وإن كان له عشقا فيكون العقل معه ولكن مهما ترنى من مراتب وترقى رغم عشقه لي وعشقي له فلن يحصل على ما لا أريد ان أعطيه ولن يحصل على ما في خلجات نفسي الخاصة وإن سيطر وتسلط على كل مالي في الحياة تبقى نقطة هي بقعة خاصة شديدة التحصن وهذا هو السر والذي أجد أنا نفسي صعوبة في الإنفراد بها ولكنها تسمح لي بدخولي لها حينما نكون في حاجة إلى بعضنا البعض ولا أحد سوانا يكون معنا في هذه البقعة ( لا أحد ) .
إن من الأشياء التي أحبها وأحب ان أمارسها في حياتي اليومية متابعة نشرات الأخبار في أكثر من محطة إذاعية وبتركيز شديد أجد أن هناك رسائل مخفية لكل خبر يقال بالتباين مع نفس الخبر قد طرح في مكان أخر وفي هذا الاختلاف والذ قد لا يكون لدى البعض الكثير ليس إلا اختلاف لغوي وتعبيري إلا أني أرى في هذا الاختلاف عديد من المعاني المرسلة عبر شيفرات خاصة وطلقات نارية مؤثرة قد توقد نارا في قعر بحر الشمال المتجمد ولا يطفئها إلا زمن قد تملك وتولى زمامها ، وقد أدخلني أسلوب المتابعة هذا في مضمار تساؤل فضولي هو فيما يفكر الأخرون ؟ وكيف أعرف ! شئ غريب فكيف أدخل في نفس من لا أدريه ولا اعرفه كي أتعرف على ما يجول بخاطره وفيما يفكر وكان محط اهتماماتي هنا والذي كان يشغلني دوما في صغري هو البحث في الأديان السماوية حساسة التواجد ألا وهو الدين المسيحي على الخصوص حيث أنه بتواجده في أزمان بينية بين الرسالة اليهودية ورسالة الإسلام العظمى يرى أتباع المسيحية ومعتنقيها خطورة على دينهم حيث أنه يفضل العاقلون أن لا يقفوا في منتصف السلم فإما ان يستقروا أرضا بدين رعى المادية وأقر بها نظام حياة في حين كان صعبا على الإنسان أن يكون روحيا كاملا فإنه خلق بشرا إنسانا وقد دعت المسيحية لهذا لأن يكونوا من أرادها روحي كامل متكامل ولكن هيهات فلن يستطيع بشر مهما بلغ أن يكون كما أراد ذلك الدين إلا إذا حباه الله بالغ المحاباة هذا وفي منتهى الطريق يجد ما هو متوازن أمام عينيه يغريه ويغري كامل حواسه وخلجات روحه فلقد رأى ما يلبي خواطر روحة ومقادير حياته المادية فلا مادية صرف تغرسه في طين الوجود ولا روحية صعبة تشعره ببعد سحيق عن طريق الهدى لقد رأى ما يليق ببشريته صالحا وطالحها فجورها وتقواها والأهم أن يغلب أي من الطرفين على الأخر لقد رأى كما يقولون اثنين في واحد فلما يكون غبيا ويستقطع شيئا واحدا ربما يجده منقوصا .
لهذا دوما نرى المسيحية في خطر محدق من وسطها فاليهودي مستمتع بحياته المنحطة إن لم يهديه الله لسواء السبيل والمسلم الحق قد رأى في حياته المعتدلة أسلوب حياة لن يجد مثيله في أي عقد أخر إنه ـ هذا الدين ـ يلبي وبدون حاجة لمريديه كامل حاجاتهم على أساس اعتدال الطلب بين الحل واحتمالية الحرمانية وإطلاق الطلب فيما أراد من الله القادر وعلى أساس اعتدال العطاء المرتقب وغير ذلك فإن الله يعطي من يشاء بغير حساب .

--------------------------------------------------------------------------------


بقلم
محمد مصطفى محمد عبدالرحمن
القاهرة ، الآن 6:22 مساءً
السبت 31/3/2007م
[line]
[line]
مواقف

--------------------------------------------------------------------------------


وعندما كنت مهتما بتلك المقارنات الدينية منذ إدراكي الأول جعلت من نفسي مغامرا في أعمدة هذا الشئ من كتبٍ وأشخاص رضوا فقط بالتحدث فإنه وكما اشرت في الأسطر السابقة يعتبر المسيحيون أن التحدث التلقائي في تلك الأمور لا يعد إلا هرطقة ـ كما يدعون ـ المهم كان علي الدخول في عمق ذلك الشئ ولكني وإلى الآن أحاول جاهدا إما بكتابات أو مناقشات عادة ماتنتهي بغلق مفاجئ من الطرف الآخر . وعندما كان انفتاحي على شبكة الانترنت وجدت في ظني الفرصة سانحة لأن ألتقي بجمع هائل من أخوة نصارى لمحاورتهم فكانت المنتديات المسيحية شغفي إلا أن الشبكة ايضا حالت بحائط ضد ما أريد ففي الأونة الخيرة وفي إطار انضمامي لآحد هذه المنتديات وبوضعي لمقالاتي في القسم الخاص بها ( حوار الأديان ) وجدت ما يبرد قلبي من رد من مشرفي هذا المنتدى فلقد تم طردي من هذا المنتدى شر طرده لأنني أبرزت رأيا لا يخلو من العلمية والموضوعية ولا يعتمد في نصوصة المقتبسة إلا من الكتاب المقدس إلا أن ذلك لم يشفع لتلك المقالات للبقاء قيد الحياة لديهم فتم حذفها جميعها وتم طردي إثرها .
رأيت قبل ذلك أن الجنس الآخر في ذلك الدين أكثر تقبلا قليلا لفكرة الحوار عندما يكن من ذوات العقل الناضج المتزين بعلم ولو قليل فكانت من هنا علاقاتي ببعض الفتيات المسيحيات كصداقة قد تطورت إحداها أو ثنتان منها لحب أو أستطيع أن أوصفا بشكل احرى بأنها إعجاب بشكل الفكر المتفتح مقارنة مع فكر رجال هذا الدين المنكمشون في قوقعتهم وقلاياتهم دون أي علم عن الآخر ، ومن الواقع نرى ذلك فإنا كثير ما نسمع عن الفتيات اللاتي أسلمن وما يشاع ذلك حتى يشاع أنهن أجبرن على الإسلام !!! أستطيع أن أسجل ضحكاتي المكتومة عنما أذكر تلك الردود . ولذلك قام إلهامي أنذاك وذكر عن هذا الشئ أبياتا سطرتها بشكل عشوائي قليلا ولكنها تصور المعنى والفكرة عن الفتيات اللاتي سطعن في طاقة الإسلام لكن طريق التعصب في أوجهه ممتد بسدود فقلت :





يا محمد إن قلبي من هواك باع كل الغالـي عنـده واشتـراك
إني منك قد أصابني سهم عشق سهم وجد سهم شوق إلى رؤاك
ياحبيبي هل تبادلني المحبة أم إنني في حبي يعصرني العـراك
يامحمد كن سلامي ياحبيبي كن كلامي الحلو دوما من شفـاك
يانبي كنت أحسبـه نبـي ورسـول كنـت أحسبـه مـلاك
لم يكن فكري هذا بالصواب إنها أشياء تبـرز مـن ضيـاك
إنك الإنسان ولك قلبي للفدى ولا أرى في قلبي من بشر سواك
يادليل في الماضي أنت ودليلي لكنه يصعب علي تبعـي وراك
هل عساك تقبله مني حب قلبي دون أن أفشي الحب لمن سواك
ياحبيبي ياطبيبي هل قبلت قلبي الذي صار مجروحا من يـداك
ياحبيبي من جرحي لا أشكو مألمي بل أحب أن يسكنه رضاك




بنغازي ، السبت 10/12/2005م


كتبت هذه الأسطر وانا أعاني معاناة أولئك الفتيات حيث تصورتني أنا هم في محنتهن فدخلت بخواطرهن وكتبت ما كتبت بإحساس الإناث ومشاعرهن الرقيقة الغالية .
في المقابل عندما تصادفني أنثى غبية يكون غبائها القاتل أفتك على وميض عقل رجل واعي من غباء العالم ككل وكانها رضعت التحجر منذ نعومة الأظفار تكون هذه الأفكار عندها كما لاشئ يصتدم بحائط عقلها الأحمق .

--------------------------------------------------------------------------------


بقلم


محمد مصطفى محمد عبدالرحمن
الآن 6:15 مساءً
الأحد ، القاهرة 1/4/2007م
03-31-2007 07:23 PM






توقيع محمد عبدالرحمن
 
  رد مع اقتباس
قديم 20-05-2007, 01:16 AM   رقم المشاركة : 7
ابو زياد
(عبدالله الحسن)شاعر
 الصورة الرمزية ابو زياد





معلومات إضافية
  النقاط : 10
  الحالة :ابو زياد غير متواجد حالياً

 

افتراضي رد على: °ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°{جانب خصوصي}°ˆ~*¤®§(*§*)§®¤*~ˆ°


الاخ محمد
تشرفت بالمرور من هنا وسوف يكون لي عودة تليق بكتاباتك
ولو انك وضعت شرطآ قاسي بعدم تقبلك النقد هنا
وهنا من حقك ان تشترط على ضيفك ماشئت
ولذا سيكون المرور بصمت ودون شوشره







توقيع ابو زياد
 
  رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كشكول الأموره الأموره مملكتي الخاصة 1782 25-09-2013 03:23 AM
كشكول محمد البلاجي بتار/محمد الحربي مملكتي الخاصة 31 21-05-2009 11:22 AM
كشكول ( منيب شاعر ) وعكس الاسم صحيح منيب شاعر مملكتي الخاصة 8 11-02-2008 06:36 AM
كشكول عهود عهود مملكتي الخاصة 130 27-03-2006 06:32 AM


الساعة الآن 05:16 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات الفطاحلة